ذات صلة

اخبار متفرقة

تكريم باميلا الكيك في حفل بإسطنبول

شهدت مدينة إسطنبول حدثًا فنيًا وإعلاميًا بارزًا مع إقامة...

في “بنات الباشا”.. الفنانة شروق البني تخوض تجربة درامية جديدة 

  بدأت الفنانة السورية المتألقة شروق البني مؤخرًا تصوير مشاهدها...

لبنى مصطفى تنهي تصوير مشاهدها في “صراع التلال” 

أنهت الممثلة السورية لبنى مصطفى تصوير مشاهدها في المسلسل...

في دمشق.. وفد أوكراني رفيع يبحث التعاون مع القيادة السورية

وصل وفد حكومي أوكراني رفيع المستوى إلى العاصمة السورية...

بدء تصوير مسلسل “وطن عمري” المقتبس من رواية “فالنتين”

بدأ المخرج السوري عمار رضوان تصوير مسلسل "وطن عمري"،...

مسيرة هبة فراش في عالم الموضة وتأثرها بأزياء الفوازير

هبة بنت حسن حسين فراش، هي من النِّساء الشَّغوفات، اللاتي صنعن أنفسهُنَّ، وتعمل في مجال تصميم الأزياء، ولقد حصلت على عدد كبير من الشهادات التي تخطَّت 30 شهادة في مجال عملها، وتمتلك عضويَّة في مجلس الأزياء السُّعودي.

بدايات هبة فراش

منذ نعومة أظافرها كانت مُهتمَّة بمجال تصميم الأزياء، وتأثَّرت كثيراً بالفوازير الاستعراضيَّة التي كانت تُقدِّمها الفنَّانة الشَّهيرة “شريهان” بجمهوريَّة مصر العربيَّة، حيث كانت هذه الفنَّانة بالنسبة لها بمثابة أيقونة للجمال والأناقة، ومضى العُمر وكبرت معها أحلامها.

المشروع الخاص بها

وتمثَّلت فكرة المشروع الخاصَّة بها في أن تقوم بتقديم أفضل الأزياء للنِّساء السُّعوديَّات اللاتي يبحثن عن أفضل الموديلات، ولها بصمات مُميَّزة في التَّصميم، ويتمثَّل ذلك في عرض التَّصميمات الكلاسيكيَّة بشكل جديد، وفلسفتها تتمثَّل في تقديم قطعة من الملابس يُمكن ارتداؤها في جميع الأماكن، وفي مُختلف التَّوقيتات، والأهمُّ من ذلك هو إضفاء الجمال والأناقة على المرأة.

أول التصميمات

أوَّل التَّصميمات التي قامت هبة بعرضها كانت تتَّسم بالبساطة، وكانت أوَّل عُروضها في عام 2008م بالعاصمة اللبنانيَّة “بيروت”، وتلك كانت نقطة البداية والعمل بشكل مُوسَّع، وبالطبع واجهها كثير من الصُّعوبات والتَّحدِّيات، فلم يكُن مفهوم الأزياء والعروض مُتداوَل داخل المملكة بشكل مُوسَّع، وكذلك كانت هناك صعوبة أخرى تمثَّلت في عدم وجود بوتيك، وكذلك مُودلز للعرض، بالإضافة إلى المُصوِّرين المُحترفين.

بعد ذلك قامت بافتتاح المُؤسَّسة الخاصَّة بها، وقامت بعمل البراند بصورة احترافيَّة. وجدير بالذِّكر أنها قد تخرَّجت في جامعة الملك سعود عام 2010م، وكانت تدرس بكُليَّة الحاسب الآلي ونُظُم المعلومات، غير أن ذلك لم يكُن هو المضمار الذي يشغلها ويدخل ضمن اهتماماتها، لذلك تركت العمل في هذا المجال، وقامت بافتتاح مؤسستها في مجال تصميم الأزياء.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على