ذات صلة

اخبار متفرقة

توأمك الرقمي.. ثورة تكنولوجية جديدة تكشف لك عن حالتك الجسدية والنفسية

تسعى فرق بحثية من جامعة ديوك وجامعة كولومبيا إلى...

هل يساعد فقدان الوزن وحده في منع أعراض ما قبل السكر؟

مقدمات السكري كإنذار مبكر وأهميته الصحية يرتفع عدد المصابين بمقدمات...

طرح أول لقاح يحمي من الإيدز بنسبة 100%.. يؤخذ كل شهرين

التفاصيل الأساسية للعلاج الجديد منحت NICE الموافقة على حقنة CAB-LA...

خطوات تطبيق البلاشر بشكل صحيح وفقاً لنوع الوجه.. استمتعي بإطلالة أنثوية

الوجه الدائري ابدأ بوضع البلاشر أعلى قليلاً من عظمتي الخدين،...

مبدع وغير قلق.. علماء يحددون خمسة أنماط للنوم تكشف عن شخصيتك

الأنماط الخمسة للنوم

المنجز في الصباح الباكر

يبدأ الشخص يومه مع شروق الشمس، ينهض بطاقة عالية، ويرتب جدوله منذ الفجر. يتميز هذا النمط بالتنظيم والانضباط والتفاؤل، وغالباً ما يعتمد عليه في العمل والدراسة، ومع ذلك، فإن الإفراط في الالتزام قد يجعله عرضة للإرهاق الذهني والجسدي إذا لم يمنح نفسه فترات راحة كافية.

الشخص الذي ينشط ليلاً أو البومة الليلية

يعيش هذا النوع على ضوء القمر أكثر من الشمس، يبدع ويعمل ويتفكر في ساعات الليل المتأخرة، يتمتع أصحاب هذا النمط بدرجة عالية من الانفتاح الذهني والخيال الواسع، لكنهم غالباً ما يجدون صعوبة في الالتزام بروتين الصباح، مما يؤدي إلى اضطراب مواعيدهم وإرهاقهم المستمر.

الشخص الذي يغيّر وقت النوم

يُظهر هذا النمط عفوية ومرونة في النوم، فقد ينام باكرًا يوماً ويسهر حتى الفجر في اليوم التالي. يعكس ذلك تقلباً في الروتين وتوتراً عاطفياً وسرعة الانفعال، كما تكون مزاجية صاحب هذا النمط متغيرة وهو الأكثر عرضة للإجهاد بسبب عدم انتظام ساعات النوم.

النائم بلا مجهود

ينام هؤلاء بسهولة ويستيقظون في راحة دون معاناة من الأرق أو التفكير الزائد، ويتمتعون باستقرار نفسي وعاطفي قوي، ويملكون القدرة على مواجهة ضغوط الحياة دون مبالغة أو انفعال، ويميلون إلى الرضا الداخلي وانخفاض مستويات القلق.

القلق المضطرب

يتقلب في فراشه لساعات، يفكر كثيراً في تفاصيل يومه ومشكلات، فيستيقظ وكأنه لم ينام أصلًا، يتميز هذا النمط بضمير حي وشغف بالكمال، ولكنه يعيش تحت ضغط نفسي دائم، ما يجعل التعب والإرهاق يطرق أبوابه بين حين وآخر، ويحتاج أصحاب هذا النمط إلى تعلم أساليب الاسترخاء وإدارة القلق لتحسين جودة نومهم.

النوم مرآة الشخصية

تؤكد الدراسة أن الأنماط ليست ثابتة، بل يمكن أن تتغير مع تغير نمط الحياة والعادات اليومية. فممارسة الرياضة بانتظام، وتقليل استخدام الشاشات قبل النوم، وتطبيق تمارين التأمل أو اليوغا، يمكن أن تساعد الشخص على الانتقال من نمط نوم مضطرب إلى أكثر استقرارًا وهدوءًا.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على