أشياء جعلت أفلام الهنود مادة للسخرية
تشتهر أفلام الهنود باحتوائها على مشاهد الرقص أثناء المطر، حيث تحدث فجأة أثناء سير الأحداث ويشارك فيها الجميع، ويصعب تصورها كحدث واقعي بالنسبة للمشاهد.
تصل الشرطة دائمًا في النهاية خلال مشاهد القتال، خاصة عندما يفقد الشرير أو البطل صبره أو يصل أحدهما إلى حافة الموت.
ينتظر المهاجمون واحدًا تلو الآخر لضرب البطل، فالشخص الذي يقف أمامه هو الوحيد الذي سيحاول ضربه أولاً، بينما ينتظر الباقون انتهاء الضرب ثم يلتفتون إليه بلا تفسير واضح.
يظهر البطل غالبًا وهو يعزف على البيانو؛ تمرر إصابعه على المفاتيح وتنسج اللحن بسرعة ليجذب انتباه حبيبته، وهو ما يبدو غير واقعي.
لا يكبر البطل عادةً، فيلعب أدوار الأب والأخ والابن أحيانًا، كما يظهر في أحد الأفلام كأنه يحارب شخصًا يشبهه، وهو أمر يبدو غير واقعي.
يفكك البطل القنبلة بنفسه في مشاهد التفكيك، وتحتوي القنبلة على أسلاك ملونة، وينتظر البطل اللحظة الأخيرة لقطع الأسلاك ثم ينجح في تفكيكها.



