ذات صلة

اخبار متفرقة

أضرار غير متوقعة.. ما الذي يحدث عند نشر الملابس داخل المنزل؟

أضرار تجفيف الملابس داخل المنزل يؤدي تجفيف الملابس داخل الغرف...

يمكن لنمط حياتك أن يعالج الكبد الدهني ومرحلة ما قبل السكري خلال ستة أشهر.. تفاصيل

يؤكد أطباء أن الكبد الدهني في مراحله المبكرة ومرحلة...

جددي مطبخك: طريقة تحضير الأرز بالخلطة وقطع الكبدة

ابدأ بتحضير أرز الخلطة بالكبد والقوانص، وهو طبق رئيسي...

تصلب المفاصل في الشتاء: لماذا يزداد الألم وطرق الوقاية من التيبس؟

يتزايد شعور التصلب والألم في المفاصل مع انخفاض درجات...

مواد كيميائية شائعة الاستخدام في المنازل قد تزيد من احتمال الإصابة بالتصلب المتعدد

أظهرت دراسة أجراها باحثون في جامعة أوبسالا السويدية وجود...

إزاى تحافظ على الخط الفاصل بين المجاملة المهذبة والنفاق وتعرف الفرق بينهما؟

انتشرت المجاملة في حياتنا اليومية كأداة للتواصل الاجتماعي، وقد تبدو تصرفًا لطيفًا لتليين العلاقات وكسر الحواجز، لكن الخط الفاصل بين الذوق والنفاق رفيع.

تقول ريهام عبد الرحمن الاستشارية الأسرية والباحثة في الصحة النفسية إن الإطراء الصادق والمحدود يضفي دفءًا واحترامًا ويقوّي الألفة بين الناس، أما إذا استُخدم من أجل مصلحة شخصية أو للهروب من المواجهة أو للتلاعب بمشاعر الآخرين ففقد قيمته وتحول إلى نفاق اجتماعي.

الفرق بين المجاملة والنفاق

تكشف علامات معينة تحول المجاملة إلى نفاق، منها تكرار الإطراء بلا سبب واضح، أو تناقض الكلام مع الواقع، أو استخدام المدح وسيلة للتقرب من شخص صاحب نفوذ، كما أن تجميل العيوب أو إنكارها بدل مواجهتها بصدق مهذب يعد إشارة على انحراف المجاملة عن مسارها الطبيعي.

الموازنة بين الصراحة واللطف

لا يجب أن نصبح قساة في آرائنا ولا نغدق بالمديح المجاني، المطلوب أن نوازن بين الصراحة واللطف؛ فالصدق المهذب يجعل كلمة الإنسان أكثر قيمة عندما تكون النية صافية والهدف أن يشعر الآخر بقيمته الحقيقية لا أن نكسب مصلحة عابرة.

المجاملات في العمل والعلاقات الشخصية

في بيئة العمل قد تُستخدم المجاملة دبلوماسيًا لتجنب الخلافات لكنها قد تخلق سطحية وتضعف الوضوح والثقة داخل الفريق، وعلى المستوى الشخصي الإفراط في المديح يثير الشكوك ويجعل المشاعر تفقد عمقها الحقيقي.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على