ذات صلة

اخبار متفرقة

دراسة: المصابين باضطراب فرط الحركة أكثر إبداعا من الآخرين

أجري الباحثون دراستين اعتمدتا على مجموعتين من مرضى اضطراب...

أنواع الصداع وطرق علاجه بوصفات بسيطة

يعترف الأطباء بأن التعرف على نوع الصداع يساعد في...

دون أدوية.. علاجات طبيعية للكحة عند الأطفال ومتى يجب استشارة الطبيب

تزداد إصابات الأطفال بنزلات البرد والسعال مع اقتراب موسم...

السعودية تعزّي قطر في وفاة عدد من منسوبي الديوان الأميري جراء حادثة مرورية في شرم الشيخ

أعربت وزارة الخارجية عن خالص تعازي المملكة العربية السعودية...

بين جيرارد مارتن والمواهب الصاعدة.. رحلة فليك لاكتشاف قلب دفاع الأعسر في برشلونة

عودة بالدي وتأثيرها على خيارات الدفاع يعود أليخاندرو بالدي إلى...

العليمي: الشعب اليمني لا يزال يعاني من ويلات الحرب

قال الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، إنه يجب إنهاء الانقلاب ضد مؤسسات الدولة اليمنية، لافتاً إلى أن الشعب اليمني لا يزال يعاني من ويلات الحرب.

وأضاف خلال كلمته أمام القمة العربية الـ 32 المنعقدة فى جدة، نثق في أن قمة جدة ستمثل منعطفاً هاماً لتجاوز الأزمات والتحديات، موجهاً في الوقت نفسه الشكر إلى المملكة العربية السعودية لدورها في ردع التهديدات المحدقة بالأمة العربية.

وأكد العليمي على استمرار تطبيق الهدنة من طرف واحد، وذلك حرصاً على اليمنيين.

وكشف رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، أن الحوثيون حتى الآن يمنعون وصول السفن للموانئ اليمنية.

وتابع العليمي: نأمل أن تنعكس التفاهمات بين السعودية وإيران، إيجاباً على اليمن.

من جانبه، قال المبعوث الخاص لرئيس مجلس السيادة السوداني الفريق أول عبدالفتاح البرهان، السفير دفع الله الحاج علي عثمان، إن قوات الدعم السريع، ارتكبت جرائم ضد الإنسانية، وتسللت إلى الأحياء السكنية، وهاجمت مقرات البعثات الدبلوماسية، ولم تلتزم بكل اتفاقيات الهدنة.

وأضاف خلال كلمته أمام القمة العربية الـ 32 المنعقدة فى جدة، مستعدون للسلام إن استسلمت قوات الدعم السريع، مؤكدا أنه لولا اتخاذ «الدعم السريع» للمدنيين دروعاً بشرية لحسمنا المعركة سريعا.

وأكد المبعوث الخاص لرئيس مجلس السيادة السوداني، أن حكومة السودان ليست من دعاة الحرب بل فُرضت عليها.

وأدان المبعوث السوداني، بشدة ما يحدث من انتهاكات إسرائيلية خلال الفترة الأخيرة في الأراضي الفلسطينية، كما رحب بعودة سوريا الشقيقة إلى البيت العربي.

وتأتي هذه القمة في ظل أوضاع وظروف استثنائية ومتغيرات دولية عديدة، تفرض نفسها على الساحتين العربية والإقليمية، وذلك في ظل عودة دمشق إلى الجامعة العربية بعد غياب امتد لأكثر من 10 سنوات مع اندلاع الأزمة في عام 2011، بالإضافة إلى التقارب العربي الإيراني مؤخراً، بجانب اندلاع المواجهات في السودان قبل عدة أسابيع.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على