ذات صلة

اخبار متفرقة

روّاد كشافة الرياض يستعرضون منجزات 2025 ويتبنّون خطط 2026

عُقد اجتماع مكتب رواد كشافة الرياض برئاسة الرائد عبدالعزيز...

تناول جرعات قليلة من الفول السوداني يقلل ردود الفعل التحسسية لدى الأطفال المرضى

أظهرت نتائج دراسة بقيادة SickKids ومستشفى مونتريال للأطفال أن...

أيام في المكتب وأيام من المنزل.. دراسة تكشف أفضل أسلوب عمل يتناسب مع نفسية المرأة

عاد غالبية العاملين إلى المكاتب بعد انخفاض حدة الأزمة...

ما هي قصة شجرة الكريسماس وما سر ارتباطها باحتفال عيد الميلاد المجيد؟

بداية انتشار الأشجار بالمنازل

حرصت العائلات في سبعينات القرن الماضي على اقتناء أشجار التنوب والصنوبر، طبيعية كانت أم اصطناعية، لتوفير الدفء والحماية خلال الشتاء، واعتقدوا أنها تطرد الأرواح الشريرة خاصة في شمال أوروبا، كما يزينونها بالأضواء والأزهار المختلفة ويحيطونها بالهدايا.

أصل أسطورة شجرة عيد الميلاد

روت الحكايات الشعبية أن القديس بونيفاس في القرن السابع أثناء إحدى مهامه في ألمانيا واجه جماعة وثنية تعبد أشجار البلوط، فقام بنزع الشجرة المقدسة أمامهم وأوجد مكانها شجرة تنوب صغيرة نمت بسرعة، فاعتبرها رمزاً لخلود المسيح.

تاريخ شجرة عيد الميلاد

اعتبرت شعوب شمال أوروبا الأشجار كثيرة الخضرة رمزاً للحياة الأبدية وتزيينها بالأزهار والفواكه. ولم تتحول الشجرة إلى ظاهرة عالمية إلا في منتصف القرن التاسع عشر، عندما نشرت صورة للملكة البريطانية فيكتوريا وزوجها الأمير ألبرت وهما يقفان حول شجرة مزينة في قلعة وندسور، فانتشر المشهد وتبعه الناس في بريطانيا وأمريكا.

شجرة عيد الميلاد من القصور إلى الميادين

أصبحت الشجرة من تقليد في القصور إلى رمز يجتمع حوله الناس في الساحات الكبرى مثل روكفلر سنتر في نيويورك وميدان ترافالغار في لندن، وتوجد بشكل طبيعي أو صناعي وتضيف أجواء احتفال وترابط.

الاحتفال بعيد الميلاد

تضيف الشجرة أجواءً من الاحتفال والترابط وتجمع العائلات والأصدقاء حولها في البيوت والساحات والحدائق.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على