أعلن انفصال الإعلامي عمرو أديب وزوجته الإعلامية لميس الحديدي بعد أكثر من 25 عاماً من الزواج، وهو خبر جذب اهتمام الجمهور بسبب ظهورهما معاً في مناسبات سابقة وخطوبة ابنهما نور في الفترة الأخيرة.
ورغم ظهورهما المشترك في احتفال خطوبة ابنهما، فاجأ الانفصال الجمهور وتباينت التفسيرات حول أسبابه المحتملة وما إذا كان هناك خلاف يسبقه.
تفسير لغة الجسد في الظهور الأخير
أوضح خبير لغة الجسد أن ابتسامة أديب في الظهور الأخير ليست طبيعية وتبدو مجاملة اجتماعية، بسبب عدم إظهار الأسنان وفتح الفم بشكل مبالغ فيه.
أما ابتسامة لميس الحديدي فبدت طبيعية لكنها حملت توتراً واضحاً نتيجة ضغط الأسنان على بعضها.
وأضاف أن وضع كتف أديب تجاه لميس الحديدي بدا مرتفعاً عن كتفها بمقدار يعلوها، ما يشير إلى توتر أثناء الوقوف معاً أمام الكاميرا.
بينت وضعية يدي أديب موقفاً يوحي بالانتظار والرغبة في إنهاء التقاط الصورة بسرعة، بينما تعكس وضعية يد لميس توتراً ورغبة في التحكم بمشاعرها كي لا يظهر عليها الضعف.
يرجح ذلك أن تكون الخلافات بينهما قد أثّرت على ظهورهما العلني معاً رغم سنوات الزواج الطويلة، وهو أحد العناوين التي تابعها الجمهور بعناية في الأسابيع الأخيرة.
