ذات صلة

اخبار متفرقة

بالصور.. سد المصانع في الرياض.. 700 عام من التاريخ وعراقة البنيان

تقع بلدة المصانع جنوب مدينة الرياض على ضفاف وادي...

تقرير دولي يثني على التحول الصحي في المملكة ويعرض تجربة “تجمع الرياض الأول”

المسار الوطني نحو رؤية 2030 وتحول الاقتصاد السعودي يُقدِّم تقرير...

الفلكي الثقفي: الشمس تبدأ عودتها شمالًا بعد استقرارها 12 يومًا على مدار الجدي

تبدأ الحركة الظاهرية للشمس غدًا الجمعة 6 رجب 1447هـ...

دراسة تدعو لتطعيم الذكور ضد فيروس الورم الحليمي: إنقاذ آلاف الأرواح

تشير دراسة حديثة إلى أن توسيع نطاق التطعيم ضد...

طُعم الغضب: الكلمة المختارة من أكسفورد لعام 2025، ما قصتها وكيف تؤثر سلباً على الصحة النفسية

أعلنت جامعة أكسفورد اختيارها لمصطلح "إثارة الغضب" ككلمة العام...

البدء في إلزام السكن الجماعي للأفراد وربط التراخيص بـ”بلدي” و”قوى”

أهداف التنظيم وآلياته

يهدف البرنامج الوطني لتطوير السكن الجماعي للأفراد إلى تنظيم آليات ترخيص السكن الجماعي عبر تطبيق اشتراطات صحية وفنية ومعايير سلامة، تضمن بيئة سكنية ملائمة للعاملين داخل المدن.

يُوضح البرنامج أن الهدف من تنظيم هذا النوع من السكن هو الحد من التكدس والازدحام السكاني، وضمان امتثال المنشآت للأنظمة من خلال حصر إسكان العاملين في مساكن مرخصة، وتحسين جودة الحياة ومستوى السلامة.

التراخيص وآليات التشغيل

وتصدر التراخيص عبر منصة “بلدي” باستثناء بعض المواقع داخل المدن الصناعية التي تُرخصها جهات مختصة. كما أن الإلزام ينطبق على المنشآت التي تضم 20 عاملًا فأكثر، ويتم تحديد الطاقة الاستيعابية لكل سكن بناءً على مساحته، وتتناسب مع عدد العمالة المسجلة في منصة “قوى”.

التطبيق والتوقيت

وأشار البرنامج إلى أن مرحلة الإلزام بدأت فعليًا في سبتمبر 2025، وتُطبق تدريجيًا بدءًا بالمنشآت الكبيرة، ثم المتوسطة، تليها الصغيرة.

الربط والالتزام

وأكد أن الربط الإلكتروني بين منصتي “بلدي” و”قوى” يمكّن من التحقق من التزام المنشآت، حيث يتم إيقاف السجل التجاري في حال عدم وجود ترخيص ساري للسكن الجماعي يتوافق مع عدد العمالة والطاقة الاستيعابية.

دعوة للامتثال والمرجع

ودعا البرنامج المنشآت إلى مراجعة منصة “بلدي” للاطلاع على متطلبات الترخيص والتعليمات المرتبطة، مشددًا على أن الالتزام يشمل الكيان الرئيسي وفروعه، بما في ذلك المنشآت الموحّدة تحت سجل تجاري واحد.

جهة القيادة والشركاء

يُذكر أن وزارة البلديات والإسكان تترأس البرنامج، وتشارك فيه عدة جهات حكومية، من بينها وزارة الداخلية، ووزارة الصحة، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ووزارة التجارة، ووزارة الصناعة والثروة المعدنية، إلى جانب عدد من الهيئات والجهات التنظيمية ذات العلاقة.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على