تقع مدينة القدية على بُعد 45 كيلومترًا فقط من وسط مدينة الرياض، و70 كيلومترًا من مطار الملك خالد الدولي، وتمتد على مساحة تتجاوز 360 كيلومترًا مربعًا، لتضم أكثر من 20 منطقة استثنائية، ما يجعلها أكبر بثلاثة أضعاف من مدينة باريس.
صُممت القدية كمدينة عالمية متكاملة للعيش والعمل والتسوق والاستكشاف، وفق مفهوم قوة اللعب، بحيث تكون جميع احتياجات الحياة اليومية في متناول الجميع.
قوة اللعب… سعادة تقاس بالأرقام
يرتكز مفهوم اللعب في مدينة القدية على كونه أداة استراتيجية للتطور البشري وتحسين جودة الحياة، وأظهرت نتائج الدراسات والاستبيانات التي أُجريت داخل المملكة أثره الإيجابي العميق، حيث تبيّن أن السعادة وجودة الحياة تقاس بنسبة 77%، وأن تقليل التوتر يقاس أيضاً بـ77%، وأن الإبداع والابتكار يرتبطان بمعدل 77%، وأن التناغم الاجتماعي يمضي عند 69%، وأن النجاح المهني يتأثر بمعدل 65%، كما يلعب التطور المعرفي والصحي دوراً مهماً في تنمية القدرات الذهنية وتحسين الصحة النفسية والمساهمة في الوقاية من الأمراض.
القدية… استثمار في سعادة الإنسان
تسعى مدينة القدية إلى توظيف هذه النتائج الإيجابية وتحويل قوة اللعب إلى محرك رئيسي لبناء بيئة شاملة تمكّن الأفراد من التطور وتحفز الإبداع وتُعزز السعادة وجودة الحياة، بما يتيح للجميع فرصة تحقيق أقصى إمكاناتهم في مدينة صُممت للإنسان أولاً.



