ذات صلة

اخبار متفرقة

فيديو كارثي لمحاولة تشغيل روبوت المطبخ المنزلي.. انتهى بسقوطه وتدمير الوجبة

مشهد الفوضى في المطبخ أظهر مقطع فيديو منزلي روبوتًا يحاول...

5 أبراج معرضة لارتفاع الوزن فى 2026.. الأكل العاطفى لعنة برج السرطان

برج الحمل تنبه الفلك مع بداية 2026 إلى أن اندفاعك...

ما الذي تقوله الأبراج عن ترامب في عام 2026؟ تصعيد الأزمات واختبار النفوذ

خريطة ميلاد ترامب والفترات الكوكبية المؤثرة تقدم قراءة خريطة ميلاد...

ساحر يزرع شريحة إلكترونية في يده وينسى كلمة المرور.. اعرف التفاصيل

روى الساحر وعالم الأحياء الجزئية من ميزوري، المعروف على...

مستقبل النظام الشمسي: ما الذي قد يحدث لكوكب الأرض بعد مليارات السنين؟

تكشف ملاحظات علماء الفلك عن أن النجوم الشبيهة بالشمس،...

أساليب السيطرة على داء السكري أثناء الحمل: نصائح وخطوات لضمان حمل آمن وصحي

التحضير قبل الحمل

ابدأ بتحضير جسمك قبل الحمل من خلال ضبط استقرار مستويات السكر في الدم والتخطيط الجيد لضمان حمل آمن ومولود صحي.

استشر طبيبة الغدد الصماء وتوليد قبل محاولتك الحمل بقالها عدة أشهر، واجرِ معاينة وتعديل للأدوية والجرعات بما يتناسب مع احتياجاتك في تلك الفترة.

أجري فحوصات شاملة للكلى والعينين، وتقييم ضغط الدم ومؤشرات الكوليسترول، واعمل مع أخصائية تغذية لوضع خطة غذائية مناسبة.

احرص على أن يكون معدل HbA1c قريبًا من 6.5% قبل الحمل لتقليل مخاطر العيوب الخلقية والولادة المبكرة.

ابدأ بتناول حمض الفوليك وفق توجيهات الطبيب لتقليل احتمالات العيوب العصبية للجنين.

احرص على اتباع نمط حياة صحي بتجنب التدخين والكحول، والحفاظ على وزن صحي، وممارسة نشاط بدني منتظم مثل المشي الخفيف.

خلال الحمل: كيف نحافظ على الاستقرار؟

ابدأ بمراقبة مستويات السكر عدة مرات يوميًا، قبل الإفطار وبعد الوجبات الرئيسية، لاكتشاف أي انحراف ومعالجته مبكرًا.

غيّر الأدوية وفق خطة الطبيب فقد ينتقل العلاج من أدوية فموية إلى حقن الأنسولين كخيار أكثر أمانًا أثناء الحمل.

اعتمد على نظام غذائي متوازن موزع على وجبات صغيرة خلال اليوم لتفادي ارتفاع أو انخفاض السكر، واختر مصادر كربوهيدرات معقدة وبروتينات خفيفة وتجنب السكريات السريعة، بالإضافة إلى شرب كميات كافية من الماء وتجنب العصائر والمشروبات الغازية.

مارس نشاطًا بدنيًا آمنًا مثل المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا مع مراعاة وجود أي موانع طبية من الطبيب.

للجنين

يواجه الجنين زيادة في حجمه بشكل غير طبيعي قد يعقّد الولادة، وتزداد مخاطر الولادة المبكرة أو الإجهاض، كما قد تظهر تشوهات قلبية أو في الجهاز العصبي.

للأم

قد يتعرّض الأم لارتفاع ضغط الدم وتسمم الحمل، وتزداد احتمالية الولادة القيصرية، كما قد يضعف التئام الجروح وضعف المناعة المؤقت بعد الولادة.

يظل التعاون المستمر بين الحامل وفريقها الطبي الركيزة الأساسية لتجاوز هذه التحديات بأمان.

بعد الولادة: المتابعة لا تتوقف

ابدأ بمراقبة سكر الدم بعناية بعد الوضع فالتغيرات الهرمونية المفاجئة قد تزعزع التوازن الغذائي، ويجب تعديل الخطة العلاجية بإشراف الطبيب.

تتغير حاجة الأم إلى الأنسولين بعد الولادة، لذا عدّل الخطة بالاشتراك مع الطبيب لتتناسب مع الوضع الجديد، مع الاستمرار بمراقبة مستويات السكر.

تقدم الرضاعة الطبيعية فوائد مزدوجة؛ فهي تدعم صحة الطفل وتساعد الأم على استقرار مستويات السكر وتحسين حرق الطاقة بشكل عام.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على