خطوات عملية لتخفيف التوتر لدى الأمهات قبل امتحانات الفصل الدراسي الأول
يواجه كثير من الأمهات توترًا شديدًا نتيجة الجمع بين العمل ومهام المنزل ومتابعة مذاكرة الأبناء، إضافة إلى تأثير الطقس البارد وقلة فترات الراحة.
تقدم مصادر موثوقة خطوات عملية تساهم في تخفيف التوتر والحفاظ على التوازن النفسي أثناء هذه الفترة.
مارسي تمارين بسيطة بانتظام، فممارسة النشاط البدني تفرز الإندورفين وتخفف الإحساس بالإجهاد وتدعم المزاج.
خصصي عشر دقائق يوميًا لتنفس عميق يساعد على تهدئة الجهاز العصبي وتحسين التركيز.
قللي من استهلاك الكافيين تدريجيًا، وواجهי الأثر المحتمل للأرق وزيادة التوتر باستبدال بعضه بمشروبات عشبية مهدئة.
حددي فترات راحة منتظمة بعيدًا عن الهاتف لاستعادة التركيز وتهدئة الذهن أثناء أداء المهام.
خصصي وقتًا هادئًا مع الأبناء بعيدًا عن المذاكرة، مثل إعداد وجبة مفضلة أو اللعب أو الحديث بهدوء، مما يعزز الشعور بالأمان والدعم النفسي.
راقبي مستوى التوتر داخل المنزل وميّزي بين الضغط الإيجابي الذي يحفز الأبناء على التركيز والضغط السلبي الذي يولد الخوف ويضعف القدرة على الاستيعاب.
تابعي المذاكرة بنشاط من خلال تنظيم أوقات المراجعة وتحديد أهداف يومية وتوفير فترات راحة مناسبة.



