ذات صلة

اخبار متفرقة

كل ما تحتاج معرفته عن ميزة «ساعدني في الجدولة» في Gmail

أطلقت جوجل أداة جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي ضمن خدماتها...

علامات تحذيرية لأورام الدماغ لا يجوز تجاهلها

ما هو الورم الدماغي؟ يؤثر الورم الدماغي في الأنسجة القريبة...

إلهام شاهين تُبرز أناقتها في إطلالة شبابية.. شاهد

أجدد إطلالة لإلهام شاهين في مهرجان الجونة السينمائي أطلت الفنانة...

كل ما تحتاج معرفته عن ميزة “ساعدني في الجدولة” في Gmail

أطلقت جوجل أداة جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي ضمن خدماتها...

علامات تحذيرية لأورام الدماغ لا يجب تجاهلها

تظهر إشارات تحذيرية مبكرة عندما ينمو الورم في الدماغ،...

خمسة رؤساء شركات تقنية هنود بدأوا عملهم في الولايات المتحدة بتأشيرات H1-B

فرضت الإدارة الأمريكية رسوماً باهظة قدرها 100,000 دولار أميركي على تأشيرة H1-B، وهو إجراء يفرض عبئاً مالياً كبيراً على الشركات والمتقدمين ويعيد تشكيل مسار التوظيف في قطاع التكنولوجيا الأميركي.

بدأت تأشيرة H1-B في الولايات المتحدة عام 1990 خلال عهد الرئيس جورج بوش الأب بهدف جلب عمالة متخصصة لسد النقص في القوى العاملة المحلية، ومع مرور أكثر من عقدين من الزمن أطلقت هذه التأشيرة نقلة كبيرة في الاقتصاد الأميركي، إذ التحق بها آلاف العاملين الدوليين الماهرين سنوياً، وكانت الهند أكبر مصدر للمقبولين باستخدامها حيث بلغت حصة المتقدمين من الهند 71% من إجمالي المتقدمين المعتمدين في عام 2024.

غير أن الرسوم الباهظة القاسية قد تدفع الشركات إلى تقليل البحث عن المواهب الدولية والتركيز على الكفاءات المحلية، وهو ما انعكس على تصريحات شركات مثل TCS التي أعلنت أنها ستتركز على توظيف أميركيين لمكاتبها في الولايات المتحدة.

وبين الآثار المحتملة لهذه الخطوة، يشير البعض إلى أن زيادة التكاليف قد تشجّع التوظيف المحلي وتحد من اعتماد الشركات الكبرى على الكفاءات الدولية في سوق التكنولوجيا الأميركي.

نماذج رائدة من حاملي تأشيرة H1-B من أصل هندي

ساندر بيتشاي، وُلد في مادوراي بتاميل نادو عام 1972، وتقدم إلى الولايات المتحدة لإكمال دراسته العليا حاصلاً على ماجستير علمي من ستانفورد وماجستير إدارة أعمال من وارتون، ثم انضم إلى غوغل في 2004 بتأشيرة H1-B، ولعب دوراً محورياً في تطوير متصفح كروم، وتدرّج حتى أصبح رئيساً تنفيذياً لغول Google في 2015 ورئيساً تنفيذياً لشركة ألفابت منذ 2019.

ساتيا ناديلا، وُلد في حيدر آباد عام 1967، حصل على البكالوريا من معهد مانيبال للتكنولوجيا قبل أن يتوجه إلى الولايات المتحدة، وفي الولايات المتحدة، حصل ناديلا على درجة الماجستير من جامعة ويسكونسن–ميلووكي وماجستير في إدارة الأعمال من جامعة شيكاغو، وبدأ مسيرته مع مايكروسوفت عام 1992 بعد حصوله على تأشيرة H1-B، ولعب دوراً محورياً في تطوير أعمال الحوسبة السحابية للشركة، خلف ستيف بالمر في منصب الرئيس التنفيذي عام 2014.

أرافيند سرينيفاس، وهو اسم أصغر سنًا في هذه القائمة، وُلد عام 1994 في تشيناي، بعد عامين من بدء ساتيا ناديلا العمل في مايكروسوفت، وتخرّج من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في مدراس، ثم انتقل إلى جامعة كاليفورنيا للحصول على درجة الدكتوراه، وعمل مع شركات مثل غوغل وOpenAI أثناء انتقاله إلى تأشيرة H1-B، وفي عام 2022 شارك في تأسيس بيربلّكسـيتي AI لينافس شركات تقنية أخرى في وادي السيليكون.

جايشري أولال، وُلدت في لندن عام 1961، لكنها أمضت معظم طفولتها في نيودلهي، وانتقلت إلى الولايات المتحدة في سن السادسة عشرة، وأكملت دراستها الجامعية في جامعة ولاية سان فرانسيسكو ثم حصلت على ماجستير من جامعة سانتا كلارا، وعملت في صناعة أشباه الموصلات بما في ذلك فيرتشايلد سيميكوندكتور، وتولت حاليًا منصب الرئيس والمدير التنفيذي لشركة أريستا نتووركس، وهي شركة شبكات سحابية، عقب قضائها 13 عامًا في Cisco.

أرفيند كريشنا، وُلد في غرب جودافاري بولاية أندرا برديش عام 1961، تخرّج من المعهد الهندي للتكنولوجيا في كانبور 1985، وحصل على درجة الدكتوراه من جامعة إلينوي، وانضم إلى IBM عام 1990، حيث قاد مسيرة بحث علمي ثم ترقى إلى رئاسة الشركة في 2020 وتولى رئاسة مجلس إدارتها لاحقاً.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على