ذات صلة

اخبار متفرقة

حلول فعّالة للتخلّص من رائحة الفم الكريهة.. خطوات بسيطة تُنقذك من الإحراج اليومي

تظهر رائحة الفم الكريهة كإشكالية تؤثر على الثقة بالنفس...

سر الرشاقة والمناعة القوية.. فوائد الكمثرى المذهلة لصحتك وجمالك

تعتبر الكمثرى خيارًا مثاليًا لمن يرغب في فقدان الوزن...

ملف يلا كورة: تكريم النحاس، موعد التدريب الأول لتوروب، و28 منتخباً في كأس العالم 2026

تكريم عماد النحاس في الأهلي تم تكريم عماد النحاس المدير...

جوجل تعدّل أسلوب عرض الإعلانات النصية ضمن نتائج البحث وتتيح للمستخدمين إخفاءها

تحديث جديد لنتائج البحث المدفوعة من جوجل أعلنت جوجل عن...

قلق الفحص: اضطراب وخوف من التشخيص الطبي تخلص منه بخمس خطوات

يبدأ القلق من الفحص عادة بقلق بسيط وأعراض مبهمة...

دراسة تربط الإصابة بمرض الفصام ونقص الحديد في الدماغ

يُعَدُّ الفصام اضطرابًا نفسيًا حادًا يتميز بالهلوسة واضطراب التفكير والكلام ومعتقدات خاطئة عن العالم أو الذات وصعوبة التركيز.

الفصام والارتباط المحتمل بمستويات الحديد والميالين في الدماغ

وتسعى الدراسات إلى فهم أصول المرض وجانب العصبية، ففي حين تشير بعض الدراسات إلى وجود علاقة بين مستويات الحديد والميالين في الدماغ وبين الفصام، تبقى النتائج متضاربة.

ويؤكد الباحثون أن الحديد ضروري للعمليات العصبية لكن فرطه يسبب تلفاً تأكسدياً، لذا يحافظ الدماغ على توازن دقيق في مستوياته.

وباستخدام تقنيات التصوير بالرنين المغناطيسي الحساسة للحديد والميالين، فحصت الدراسة أدمغة 85 شخصًا مصابًا بالفصام و86 شخصًا من المجموعة الضابطة.

وأظهرت النتائج وجود شذوذ في الحديد والميالين في مناطق دماغية محددة مرتبطة بالبنى القاعدية، ما يدعم فكرة وجود خلل في نقل الإشارات العصبية.

ويشرح الدكتور فانو أن انخفاض مستويات الحديد والميالين في الدماغ ربما يساهم في أعراض الفصام، خصوصًا في المناطق التي يستخدم فيها الخلايا الدبقية قليلة التغصن الحديد لتكوين الميالين.

تمهد هذه النتائج الطريق لأبحاث مستقبلية تستكشف دور نقص الحديد والميلين في أعراض الفصام وتطوير علاجات جديدة قد تساعد في إصلاح الميلين أو رفع مستويات الحديد.

ويخطط الباحثون أيضًا لاختبار نفس العلامات عند مرضى الاضطراب الثنائي القطب والأشخاص المعرضين للخطر للمساعدة في التنبؤ باستجابة المرضى للعلاجات النفسية.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على