ذات صلة

اخبار متفرقة

آبل تقترب من إطلاق أول آيفون قابل للطي بتكلفة أقل من المتوقع

تكشف تقارير حديثة عن تطور مفاجئ في مشروع هاتف...

قواعد غذائية يجب التوقف عنها إذا كنت تمارس الرياضة يوميًا

يعتمد نجاح التدريب الرياضي على الغذاء كعنصر حاسم يمد...

من بيع المعالجات إلى تمويل الابتكار: إنفيديا توسّع نفوذها العالمى.

استثمارات Nvidia العالمية في عصر الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي تواصل...

دراسة تحذر من ارتفاع معدلات وفيات الشباب على مستوى العالم.. الأسباب وطرق الوقاية

تفاصيل الدراسة والمنهجية جمع فريق معهد القياسات الصحية والتقييم وشبكة...

جدة تتصدر التميّز.. مدارسها تصل إلى ريادة التعليم

الملتقى الوطني للتميز المدرسي وتكريم 97 مدرسة من جدة حقق...

أبل تستعد لإطلاق أول أجهزة مزودة بشريحة M5 هذا الأسبوع

توقعات إطلاق أجهزة أبل بشريحة M5 في أكتوبر

تتجه التوقعات إلى إعلان أبل خلال أيام قليلة عن تشكيلة أكتوبر الجديدة من الأجهزة المزودة بشريحة M5، وتتضمن آيباد برو بنسخة M5 ونظارة Vision Pro بإصدار مُحدّث مع حزام محسّن، إضافة إلى النسخة الأساسية من ماكبوك برو.

بحسب تقرير للصحفي مارك جورمان من بلومبرج، يتوقع أن يقتصر إصدار أكتوبر على النسخة الأساسية من شريحة M5 مع احتمال أن تكون إصدارات M5 Pro وM5 Max غير جاهزة للإنتاج الكمي قبل مطلع العام القادم، كما يُتوقع أن تتبع أبل نهج الإطلاق عبر الإنترنت دون مؤتمر تقني خاص.

وتشير التوقعات إلى انخفاض مخزون أبل من أجهزة ماكبوك برو بمعالجات M4 في المتاجر، بينما تبقى نسخ M4 Pro وM4 Max متوفرة بكميات معقولة، وهو ما يعزز المؤشرات قرب وصول الجيل الجديد.

خطط أبل المستقبلية

بحسب جورمان، ستتأخر نسخ M5 Pro وM5 Max عن الإنتاج الكمي حتى بداية العام القادم، وبالتالي يركز إصدار أكتوبر على النسخة الأساسية من الشريحة الجديدة.

وستتابع أبل على الأرجح النهج ذاته في أكتوبر الماضي بإعلان الأجهزة عبر الإنترنت دون عقد مؤتمر تقني، مع استمرار العمل على تطوير نسخ متقدمة لاحقة من الشريحة للاستخدام في موديلات الماكبوك برو وماك ستوديو.

شريحة M5: نقلة جديدة في الأداء

من المتوقع أن تقدم شريحة M5 تحسينات ملموسة في الأداء وكفاءة الطاقة مقارنة بجيل M4، مع تعزيزات في معالجة الرسومات والتعامل مع مهام مثل تحرير الفيديو والتصميم ثلاثي الأبعاد، وتُعتبر هذه الشريحة حجر الزاوية لمجموعة منتجات أبل لعام 2026، مع احتمال وصول الإصدارات الاحترافية إلى ماكبوك برو وماك ستوديو في مراحل لاحقة.

بهذا المسار، تواصل أبل تعزيز استقلالها التقني عبر تطوير معالجاتها الخاصة، ما يمنحها تحكماً أكبر في الأداء وتكاملًا أعمق بين البرمجيات والأجهزة، وسط منافسة مع شركات كبرى في قطاع الرقاقات مثل Nvidia وكوالكوم وإنتل.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على