ذات صلة

اخبار متفرقة

طعم شهي.. تعرفي طريقة عمل البطاطا بالبشاميل

مقادير البطاطا بالبشاميل ابدأ بطهي البطاطا المشوية وهرسها، ثم ادمجها...

العمل الحكومي أو الدراسة أو العلاج.. لا تُفقد الأهلية في الدعم السكني

تنص اللائحة التنفيذية لتنظيم الدعم السكني على استثناء عدد...

نزلة برد تغيّب الحمدان عن تدريب الأخضر قبل لقاء العراق

التدريب الأخير للأخضر استعدادًا للعراق بدأ لاعبو المنتخب السعودي الأول...

بالصور.. المكتب الثقافي المصري في الرياض يستعرض تاريخ العلاقات الثقافية بين مصر والسعودية

نظّمت المكتب الثقافي التعليمي المصري بالرياض أمسية ثقافية بعنوان...

واتساب يجرب ميزة جديدة لربط الحسابات الشخصية مع فيسبوك مباشرةً

أطلق واتساب خياراً جديداً يسمح لمختبري النسخة التجريبية بإضافة...

تركي الفيصل: نحتاج إلى المزيد من المراكز البحثية في السعودية.. والتواصل الاجتماعي قوة هائلة

دعا إلى الاهتمام المستمر باستحداث مراكز بحثية متنوعة في السعودية وخارجها، وأكد أن هذه المراكز مهمة جداً للدول.

وصف المراكز البحثية بأنها أدوات للعطاء في المجتمعات، وتسهم في التلاقح الفكري بين الناس، وتكتسب أهمية خاصة لكونها تملك استقلالية في الرأي عن المصادر الرسمية، وهو ما يتيح الخروج عن السياقات النمطية في تبادل الأفكار.

أبدى ارتياحه لوجود وعياً بحثياً وفكرياً في السعودية في شتى المجالات.

أشار في جلسة حوارية نظمها كرسي الدكتور إبراهيم المهنا لإعلام الطاقة والإعلام المتخصص في جامعة الملك سعود، الخميس الماضي.

أكد أن القوة الهائلة لوسائل التواصل الاجتماعي وتأثيرها على المجتمعات حول العالم أحدثت تحولاً جذرياً إيجابياً في مواقف الشعوب تجاه القضية الفلسطينية.

قال: معجزة أننا نرى مئات الآلاف من كل دول العالم يتظاهرون في الشوارع والميادين وهم يطالبون بحرية واستقلال فلسطين وقيام دولة فلسطينية، وأضاف: ما كنت أحلم بهذا الشيء قبل نشوء شبكات التواصل الاجتماعي.

أكد أن وسائل التواصل الاجتماعي نجحت في كسر القيود التي كانت سائدة قبل ظهورها، وبينما حث الفيصل على اتفاق دول العالم على رؤى موحدة لوضع ضوابط مناسبة بشأن الذكاء الاصطناعي، أبدى مخاوفه من الإنترنت المظلم، مشيراً إلى وجود أمور مرفوضة وغسيل أموال نتيجة غياب ضوابط عند نشأته.

حث مسؤولي الإعلام في المملكة على تبني رؤى أكثر انفتاحاً، وأن تكون المملكة مبادرة في إبلاغ الآخرين بحراكها، مؤكداً أنه لا خشية لدينا من أن نفتح الأبواب والنافذة للآخرين ليطلعوا بأنفسهم، لكنه استدرك وجود قصور في دور المؤسسات الإعلامية.

أشار إلى أنه على المسؤولين ألا يخشوا الحملات الشعواء من الجهات الغربية تجاه السعودية، بل علينا أن نبيّن الحقيقة، وأن البيانات التي نصدرها يجب أن تصل إلى الآخرين.

أبدى سعادته بالتعاون بين المملكة وعدد من الدول الأفريقية، ليس فقط لأنها جارة بل لأنها امتداد بشري لقيم المملكة ومبادئها ومكوّناتها الاجتماعية.

ولفت إلى أن التلاقح بين الجزيرة العربية وأفريقيا عبر التاريخ كان عبر المعابر التي مرت بشبه جزيرة سيناء وباب المندب.

وأشار إلى وجود قبائل سعودية لا يزال لها وجود في الجانب الأفريقي، وأن في المملكة جاليات كبيرة من أفريقيا يعملون فيها، وبعضهم جنّس وأصبح سعودياً، وأن التواصل والتلاقح بين ضفتي البحر الأحمر وسيلة لخدمـة الطرفين.

وأكّد الاهتمام بتنمية العلاقات مع الدول الإفريقية وحرص السعودية على عيش شعوب القارة بسلام.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على