مضادات الأكسدة
تحتوي مركبات مثل السيسامول والسيسامينول وفيتامين E والفيتوسترول في زيت السمسم على خصائص مضادة للأكسدة قوية؛ وتقلل هذه المركبات التلف الخلوي الناتج عن الجذور الحرة وتراكمها، فيما يساعد الليجنين كونه مركباً مضاداً للجذور الحرة في تقليل الضرر الذي تسببه للجسم.
جيد للقلب
يحتوي زيت السمسم على أحماض أوميغا-3 وأوميغا-6 الدهنية، وهي دهون غير مشبعة متعددة تساهم في منع أمراض القلب وتطور اللويحات في الشرايين، كما تخفض مستويات الدهون الثلاثية وتزيد البروتين الدهني العالي الكثافة (الكولسترول الجيد)، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
خفض ضغط الدم
تساعد العناصر في بذور السمسم مثل الزنك والحديد والمغنيسيوم في إنتاج خلايا الدم الحمراء وتحسين الدورة الدموية والتمثيل الغذائي، كما تساهم الدهون غير المشبعة وفيتامين E والسمسمول والسيسامين في خفض ضغط الدم.
خصائص مضادة للالتهابات
يقلل زيت السمسم الالتهاب المزمن ويحارب البكتيريا والفطريات التي تؤثر على الجلد، وتُستخدم تقاليدياً في الطب التايواني لعلاج آلام المفاصل وآلام الأسنان والجروح والخدوش وأعراض ما قبل الحيض وتشنجات.
يحسن صحة العظام ويعالج التهاب المفاصل
يُعزِّز زيت السمسم صحة العظام بفضل وجود فيتامين ك، كما أشارت دراسات على الحيوانات إلى فعاليته في التهاب المفاصل، غير أن أثره على البشر لم يُثبت بشكل قاطع بعد.
ينظم سكر الدم
يساهم زيت السمسم في ضبط سكر الدم على المدى الطويل، خاصة لدى المصابين بالسكري؛ إذ أظهرت دراسة شملت 46 بالغاً مصاباً بالسكري أن تناول الزيت لمدة 90 يوماً أدى إلى انخفاض كبير في الصيام والهيموغلوبين A1c.
يعزز صحة الشعر
يساعد زيت السمسم في الحفاظ على اللون الطبيعي للشعر وقوته ولمعانه، كما قد يحد من التساقط؛ وتُسهم خصائصه المضادة للبكتيريا في مكافحة المسببات التي قد تهاجم فروة الرأس.
تخفيف التوتر والقلق والاكتئاب
يحتوي زيت السمسم على التيروزين، وهو حمض أميني يرتبط بنشاط السيروتونين في الدماغ، ما يساعد في تقليل التوتر وتحسين المزاج عند استهلاكه كجزء من النظام الغذائي.
يمنع أضرار أشعة الشمس
تشير الدراسات إلى أن مضادات الأكسدة في زيت السمسم قد تحمي الجلد من أضرار الأشعة فوق البنفسجية، حيث قد يوفر حماية تصل حتى نحو 30%، وإن كان التفسير العلمي يستدعي المزيد من البحث.
مساعدات في العناية بالبشرة
تحتوي نسبة عالية من الدهون غير المشبعة في زيت السمسم على قدرة على تقليل التهابات الجلد وتلفه، وتحسين مرونة البشرة ونعومتها وتقليل الإجهاد التأكسدي، كما استُخدم الزيت في علاج بعض الحالات الفطرية الجلدية.
