ذات صلة

اخبار متفرقة

طعم شهي.. تعرفي طريقة عمل البطاطا بالبشاميل

مقادير البطاطا بالبشاميل ابدأ بطهي البطاطا المشوية وهرسها، ثم ادمجها...

العمل الحكومي أو الدراسة أو العلاج.. لا تُفقد الأهلية في الدعم السكني

تنص اللائحة التنفيذية لتنظيم الدعم السكني على استثناء عدد...

نزلة برد تغيّب الحمدان عن تدريب الأخضر قبل لقاء العراق

التدريب الأخير للأخضر استعدادًا للعراق بدأ لاعبو المنتخب السعودي الأول...

بالصور.. المكتب الثقافي المصري في الرياض يستعرض تاريخ العلاقات الثقافية بين مصر والسعودية

نظّمت المكتب الثقافي التعليمي المصري بالرياض أمسية ثقافية بعنوان...

واتساب يجرب ميزة جديدة لربط الحسابات الشخصية مع فيسبوك مباشرةً

أطلق واتساب خياراً جديداً يسمح لمختبري النسخة التجريبية بإضافة...

مخترع شبكة الويب يهاجم جوجل وفيسبوك وواقع الإنترنت.. ماذا قال؟

دعا بيرنرز-لي إلى منح المستخدمين استقلالية أكبر في إدارة بياناتهم، خلال محاضرته المسائية في مسرح براتل قرب جامعة هارفارد للترويج لمذكراته الجديدة «هذا للجميع: القصة غير المكتملة للشبكة العالمية» وفقًا لما ذكره موقع The Harvard Crimson.

كما شدد على أهمية حيادية الشبكة وأكد دعمه لهذا المبدأ، وأشار إلى مفهوم «المحفظة الرقمية الشخصية» التي تتيح للمستخدمين التحكم الكامل في بياناتهم وتحديد توقيت ومكان مشاركتها مع التطبيقات المختلفة.

رسالة رئيسية حول البيانات والخصوصية

وأوضح أن نسخة من هذه المحفظة أُطلقت العام الماضي تحت اسم Solid عبر شركة Inrupt.

وفي الوقت نفسه، انتقد خدمات تخزين البيانات مثل دروب بوكس، وآي كلاود، وجوجل كلاود بسبب ضعف التوافق فيما بينها.

وحذر من مخاطر «اقتصاد الاهتمام» على حساب «اقتصاد النية»، منتقدًا منصات مثل فيسبوك وجوجل وإنستجرام بسبب اعتمادها على خوارزميات إدمانية تستغل بيانات المستخدمين.

استعاد بيرنرز-لي ذكريات البدايات الأولى للويب، مشيرًا إلى أن أول خادم ويب كان يحمل ورقة لاصقة مكتوب عليها: «هذا الجهاز خادم لا تطفئه».

وابتكر لي رسائل الخطأ الشهيرة، ومنها رمز «404 غير موجود»، وأكد أن العودة إلى البساطة والروح المفتوحة التي ميزت البدايات لا تزال ممكنة.

ومنذ التسعينيات، لعب دورًا بارزًا في الدفاع عن حيادية الشبكة وخصوصية البيانات، وأسّس «مؤسسة شبكة الويب العالمية» و«معهد البيانات المفتوحة»، واضعًا نصب عينيه إعادة الويب إلى مبادئه الأساسية: الوصول المحايد للجميع.

وحصل لي على تقدير عالمي، فُمنح لقب فارس عام 2004، ووسام الاستحقاق من الملكة إليزابيث الثانية، إضافة إلى جائزة تورينغ عام 2016، التي تُعد بمثابة جائزة نوبل في الحوسبة.

وشدد بيرنرز-لي على أن إعادة بناء شبكة ويب تخدم البشر ما زالت ممكنة، مضيفًا: «لا يزال هناك وقت لبناء آلات تعمل لصالح البشر، وليس العكس».

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على