ذات صلة

اخبار متفرقة

مؤسس Google Brain يقدم ثلاث نصائح للحصول على وظيفة في عام 2026

يؤكد أن المشكلة الحقيقية في قطاع الذكاء الاصطناعي ليست...

قبل أن تدفع جنيهًا واحدًا.. حرف واحد في آيفون المستعمل يكشف تاريخ إنتاجه الحقيقي

تشهد أسعار الهواتف الذكية ارتفاعًا مستمرًا يجعل خيار شراء...

وصفات بلا فرن: أكلات سهلة وسريعة في كل منزل

يقدّم هذا الدليل عمليًا وصفات بدون فرن تناسب الغداء...

طريقة عمل فطير الطاسة بسرعة في عشر دقائق

ابدأ بتحضير فطير الطاسة الذي يعد من أسهل وأسرع...

يوم الحلم العالمى يبرز القوة الكامنة فى الأحلام ويعمل على تحويلها إلى واقع

اليوم العالمي للحلم

انطلقت فكرة يوم الحلم العالمي عام 2012 في جامعة كولومبيا على يد الدكتورة أوزيوما إيغوونوو، وتُحتفى به في الخامس والعشرين من سبتمبر كل عام، وهو يعكس قدرة الأحلام على تحفيز العمل وتحويل المستحيل إلى واقع ملموس.

تاريخ المبادرة وانطلاقتها الأولى

انطلقت فكرة اليوم من جهود الدكتورة أوزيوما إيغوونوو في 2012 لتعزيز الإبداع وتقديم استشارات استراتيجية، فشاركت في فعاليات عالمية مثل TEDx وتحدثت في منظمات دولية كالأمم المتحدة، بهدف تشجيع الناس على الحلم الكبير والعمل الجاد لإيجاد حلول مبتكرة وصنع مستقبل أفضل.

رسالة اليوم وأهدافه العالمية

تؤكد الرسالة الأساسية أن الهدف الأساسي هو شفاء البشرية وإلهامها، وأن الأحلام هي البذرة الأولى لأي تغيير حقيقي في المجتمع والعالم. منذ انطلاقه، أصبح اليوم مناسبة تجمع الحالمين والمفكرين من كل مكان لتبادل الرؤى حول كيفية دفع عجلة التقدم العالمي.

أهمية الحالمين في صناعة التغيير

يبرز التاريخ أمثلة تثبت أن الأحلام هي الانطلاق نحو إنجازات كبرى، فبدون أشخاص مثل مارتن لوثر كينج الابن وبايرارد رستن لما تحققت خطوات مهمة في الحقوق المدنية وفي مجالات التكنولوجيا والألعاب والعلوم. ليبقى يوم الحلم العالمي مناسبة لإعادة إشعال شرارة الحلم وتحويله إلى واقع يحقق التغيير المستدام.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على