صرح وكيل إدارة تطهير المسجد النبوي محمد العمري، اليوم الأحد إن المواد المستخدمة في تطهير وتعقيم المسجد النبوي صديقة للبيئة، مشيرًا إلى أنها تصل إلى ما يقارب 110 آلاف لتر مخففة.
كيفية التعقيم
وأضاف العمري، أنه يتم استخدام الماكينات الموجودة، لغسيل الساحات الموجودة بالحرم، والممرات الداخلية، وجميع أجزاء الحرم، وكذلك مواقع تلامس الأيدي.
كما أوضح العمري بوجود 1300 عامل لتطهير وتعقيم مواقع تلامس الأيدي من الأعمدة والمصاحف.