يشعر بعض الأبناء بالغضب وقلة الحافز تجاه بدء الدراسة، بينما تحاول الأمهات إقناعهم أن المدرسة ليست مجرد واجبات بل فرصة للتعلم واكتساب المعرفة وممارسة الأنشطة الممتعة والتواصل مع الأصدقاء.
التواصل الإيجابي
اعمل على معرفة مستوى ابنك الدراسي والتعامل معه بوعي؛ فالتجاهل يزيد الضغوط، أما التحفيز المتكرر فيساعد في تقوية نقاط الضعف ودعم نقاط القوة، مما يجعل الطفل أكثر استعدادًا لبداية دراسية نشيطة وناجحة.
الاستماع للأبناء
استمع لاهتمامات الطفل داخل المدرسة، سواء كانت أنشطة إبداعية أو تعاون مع الأصدقاء، فالاهتمام بما يحب يعزز شعوره بالتقدير والثقة، أما إهمال رغباته فقد يقلل حماسه ويدفعه أحيانًا للنفور من المدرسة.
الاهتمام باليوم المدرسي
تابع جودة بيئة المدرسة لأنها تنمي القيم والسلوكيات وتؤثر في الصحة النفسية والنجاح الأكاديمي للطفل، وشارك في لقاءات أولياء الأمور وتحقق من مستوى المدرسة لضمان التطوير المستمر.
توفير مكان مناسب للمذاكرة
أعد مكانًا مخصصًا مرتبًا للمذاكرة مزودًا بالأدوات اللازمة وخاليًا من المشتتات، فهذا يعزز تركيز الطفل ويمنحه شعورًا بالجدية والتنظيم ويسهل الاستذكار بهدوء.
إضافة لمسة من التحفيز
احرص على ألا تحرم الطفل من أنشطته المفضلة بسبب جداول دراسية مرهقة، وادمج الألعاب أو الفواصل المحببة ضمن الخطة الدراسية لتجديد الطاقة وزيادة الدافعية مع الحفاظ على التركيز والمتعة.
