سمعت صافرات الاستهجان لكن لم تؤثر بي. يجب أن نتفهم مشاعر المشجعين لأن التذاكر غالية وهم يتوقعون أداء مختلفًا، ومع ذلك فإن الاستهجان بين الشوطين لا يساعد الفريق كثيرًا.
وأضاف أن على الجميع أن يعمل معًا وأن الوضع يتحسن عندما نتعاون. وأقرّ بأنه أحيانًا يشعر بعدم الرضا، وأنه بنفسه صفّر في غرفة الملابس يوم الخميس الماضي.
الأهم في المباراة هو الفوز. لم ندافع جيدًا ضد الكرات الثابتة لكننا سجّلنا أهدافًا رائعة. بعد هدف التعادل شعر الفريق بالقلق، لكن اللاعبين طالبوا بالرد وسجلوا مجددًا، ولعبوا بحيوية واستحقّوا الانتصار.
ما زال أمامنا الكثير من الخطوات، لكن بدأنا بطاقة إيجابية. خرجت من هذه المباراة بأفكار عديدة كمدرب، وليس من الضروري أن أشاركها كلها الآن.



