سمع ناجيلسمان صافرات الاستهجان لكنها لم تؤثر عليه.
تفهّم مشاعر المشجعين لأن التذاكر غالية وهم يتوقعون رؤية أداء مختلف، لكنه رأى أن الاستهجان بين الشوطين لا يساعد الفريق كثيرًا.
أشار إلى أن على الجميع العمل معًا لنُحسّن الأداء، وأضاف أنه يفهم أحيانًا شعور الاستياء حتى أنه كان يطلق صافرات الاستهجان في غرفة الملابس يوم الخميس الماضي.
أكد أن الأهم هو الفوز: لم يدافع الفريق جيدًا ضد الكرات الثابتة لكنه سجّل أهدافًا رائعة، وبعد هدف التعادل شعر الجميع ببعض القلق لكن اللاعبين طالبوا بالرد ولعبوا بحيوية واستحقوا الانتصار.
قال إن أمام الفريق خطوات كثيرة لكنه بدأ بشكل إيجابي، وأنه خرج من المباراة بأفكار كثيرة كمدرب ولا يرى ضرورة مشاركتها كلها الآن.



