ذات صلة

اخبار متفرقة

أبرز الأسماء في صناعة الموسيقى العالمية يطلقون “لماذا يا إلهي لماذا؟”

في عالم يعاني من الانقسامات والصراعات، ينطلق مشروع "فنانون...

مدربة الباليه السورية يارا خضير تحصد لقباً رياضياً جديداً

حققت مدربة الباليه والجمباز الإيقاعي السورية يارا خضير إنجازًا...

“التعليم”: الفصل الدراسي الثالث يشهد بداية الاختبارات المركزية لتحسين نواتج التعلم

تبدأ إدارات التعليم في جميع مناطق المملكة باعتماد وتنفيذ...

المرور: استخدام الجوّال أثناء القيادة يتصدّر مسبّبات الحوادث في المدينة المنوّرة

كشفت الإدارة العامة للمرور، عن أبرز (3) مسبّبات للحوادث...

من تصميم العالمي ماهر غلاييني.. مي سليم تلفت الأنظار في حفل Miss Arab World Europe 2025

شهدت مدينة إسطنبول، مساء السبت حدثاً فنياً وجمالياً استثنائياً،...

جريمة مروّعة تهزّ بريطانيا.. وهذه التفاصيل

في جريمة مروعة، أقدمت امرأة في بريطانيا على شنق ابنيها البالغين 7 و9 سنوات، ثم وضعت حداً لحياتها، وسط حيرة واسعة بشأن الدوافع.

التفاصيل

وتم العثور على الطفلين جثتين هامدتين إلى جانب جثة والدتهما داخل المنزل، بحسب ما كشفت عنه السلطات في جنوب شرق العاصمة البريطانية لندن.

ونقلت “سكاي نيوز” عن صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أن الأم الجانية كانت تسمى نادية دي جاغر، وعمرها 47 عاماً، ويجري عناصر الشرطة تحريات من أجل الوصول إلى أي أشخاص آخرين قد يكونون على صلة بالجريمة المروعة.

أقوال الجيران

وقال عدد من جيران الأسرة، أنهم تعرضوا لصدمة كبرى حين علموا بمصرع الأم وطفليها، في ظروف مأساوية.

ووفق تقرير في صحيفة “الصن”، فإن الاحتمال القائم حالياً هو أن الأم التي كانت تعمل مديرة في شركة عقارات محلية خنقت ابنيها، أو أنها قامت بشنقهما، ولم يجر العثور على أي أسلحة في موقع الجريمة، في حين يفترض أن يساعد الطب الشرعي على تحديد أسباب الوفاة بدقة.

وقال أحد الجيران إن التواصل مع المرأة كان محدوداً، لكنها كانت لبقة، فيما كانت حالة الابنين تدل على الأم تعتني بهما على نحو جيد.

وأضاف الجار أنه خلال فصل الصيف كان الطفلان يخرجان ليلعبا ويمرحا أمام البيت، متابعاً: “لا أحد يعلم سبب ما وقع”.

وقال جار آخر إن المرأة الراحلة جاءت إلى الحي قبل نحو 5 سنوات، لكن يبدو أنها لم تندمج فيه جيداً، لأنها كانت ترد على السلام باقتضاب، فلا تزيد كلمة واحدة مع من يحادثها.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على