صرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الجمعة، بأن جورجيا تتعرض لضغوط بعد الأحداث المقلقة التي جرت في الأسبوع الماضي، وهو أمر لا يمكن للاتحاد الأوروبي أن يتجاهله.
مؤتمر صحفي
وأضاف ماكرون خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، في باريس: «جورجيا تتعرض لبعض الضغوط الشديدة وآمل أن تتمكن من إيجاد السكينة».
الوكلاء الأجانب
وتراجع البرلمان الجورجي الجمعة، عن مشروع قانون «الوكلاء الأجانب»، الذي أحدث أزمة سياسية وهدد بالإضرار بمساعي البلاد لتعزيز العلاقات مع أوروبا.
وأضاف ماكرون أن زعماء سياسيين سابقين معتقلين حالياً وصحتهم متردية، ينبغي إطلاق سراحهم أو تفقد حالتهم الصحية.
وطالب معاونو الرئيس الجورجي السابق ميخائيل ساكاشفيلي، المسجون في الوقت الحالي، بالإفراج عنه ليتلقى الرعاية الطبية العاجلة.