يحتوي الموز على عناصر غذائية وألياف تجعله خياراً صحياً كوجبة خفيفة يومية.
تحسين الهضم
تعمل الألياف القابلة وغير القابلة للذوبان في الموز على تنظيم حركات الأمعاء وتعزيز ميكروبيوم الأمعاء، كما أن قوامه ولطفه على الجهاز الهضمي يجعلان منه فاكهة مناسبة للأنظمة الغذائية الحساسة.
إدارة ضغط الدم
يساعد البوتاسيوم الموجود في الموز على خفض ضغط الدم عبر مساعدة الجسم في التخلص من الصوديوم وتخفيف التوتر على جدران الأوعية الدموية، ولذا تُوصى الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم كجزء من استراتيجيات الوقاية من ارتفاع ضغط الدم وتقليل مخاطر النوبات القلبية والسكتة الدماغية.
مكافحة المرض والالتهاب
يحتوي الموز على فيتامين سي ومضادات أكسدة أخرى منها الدوبامين التي تساهم في تحييد الجذور الحرة وتقليل الالتهاب، وتُساهم العناصر الغذائية فيه في خفض مخاطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول والسكتة الدماغية ومرض السكري من النوع الثاني.
إدارة الوزن
تمنح الألياف الموجودة في الموز شعوراً بالامتلاء لفترات أطول مما يساعد على تقليل الوجبات الخفيفة غير الصحية بين الوجبات ويسهم في التحكم بالوزن.
الأداء الرياضي
تدعم إلكتروليتات الموز مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم وظائف القلب والعضلات والأعصاب، ويساعد فيتامين ب6 في إنتاج الطاقة، لذا يمكن أن يكون الموز وجبة خفيفة مفيدة قبل أو بعد التمرين ويُحاكي أحياناً تأثير المشروبات الرياضية على الأداء والتعافي.
تنظيم سكر الدم
يتأثر تأثير الموز على مستوى السكر بمدى نضجه؛ فالموز الأخضر غني بالنشا المقاوم الذي يبطئ رفع الجلوكوز في الدم، بينما يتحول هذا النشا مع النضج إلى سكريات تهضم سريعاً، ويمكن لمزاوجته بمصدر بروتين مثل حفنة من المكسرات أو قطعة جبن أن يحد من الارتفاع الحاد في مستوى السكر.
المصدر: Cleveland Clinic



