تُصدر الهواتف الذكية ضوءًا أزرقًا مرئيًا عالي الطاقة (HEV) يخترق البشرة بعمق أكبر من الأشعة فوق البنفسجية، ويسهم هذا التعرض في تحلل الكولاجين والتهاب الجلد والإجهاد التأكسدي، ما يؤدي على المدى الطويل إلى خطوط دقيقة وشيخوخة مبكرة وبشرة بلا حيوية وظهور هالات سوداء.
رقبة التقنية
يسبب التصفح مع انحناء الرقبة تكرار طي الجلد تحت الذقن والرقبة، ومع مرور الوقت تتحول هذه الطيات إلى تجاعيد دائمة بفعل الجاذبية والوضعية غير الصحيحة.
انتقال البكتيريا وحب الشباب
يحمل الهاتف كمية كبيرة من البكتيريا قد تتجاوز مقاعد المرحاض، وضغط الهاتف على الخد والفك ينقل هذه الميكروبات إلى البشرة ما يسبب تهيجًا وظهور حب شباب.
الشيخوخة المبكرة
تتضافر عوامل الهواتف والضوء الأزرق والوضعية السيئة لتشكل بيئة مثالية لعلامات الشيخوخة المبكرة مثل أقدام الغراب وترهل الخدود وخطوط حول الفم وفرط تصبغ الجلد.
قضاء وقت طويل أمام الشاشات وتأثير التصبغ
يؤدي التعرض المطول للضوء الأزرق إلى تحفيز إنتاج الميلانين في مناطق معينة مما يسبب بقعًا داكنة ولونًا غير متجانس للبشرة.
إجهاد العين وآثاره على الوجه
عندما تتعب العينان تظهر آثار الإرهاق على الوجه على شكل انتفاخ حول العينين وهالات داكنة ومظهر عام متعب للبشرة.



