ذات صلة

اخبار متفرقة

جوجل تحقق تغييراً تاريخياً: تعديل عنوان Gmail دون فقدان الحساب

تفاصيل الميزة الجديدة لصالح مستخدمي Gmail تتيح جوجل للمستخدمين تعديل...

هل القلق يعرضك لخطر نوبة قلبية؟.. طبيب قلب يقدّم نصائح فعّالة للوقاية

فهم تشابه أعراض القلق مع مشاكل القلب تبدأ أعراض القلق...

تصلّب المفاصل في الشتاء: لماذا يزداد الألم وكيف يمكن الوقاية من التيبس؟

يتزايد تيبس وآلام المفاصل مع انخفاض درجات الحرارة في...

مواد كيميائية شائعة في الاستخدام المنزلي قد ترفع خطر الإصابة بالتصلب المتعدد

كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة أوبسالا السويدية وجود...

وصفة لإعداد حلوى الجلي بمكونات صحية وخالية من السكر.. حافظى على صحتهم

ابدأ بتحضير حلوى جلي بدون سكر بطريقة صحية وممتعة...

بعد واقعة الطالبة عائشة ضحية الخيانة.. 15 علامة خفية تحذرك من أن صديقك “توكسيك”

أعادت واقعة الطالبة عائشة أحمد محمدي بمدرسة المتفوقين بالعبور إلى الواجهة قصة خيانة صديقة مقرّبة، بعد أن استغلت الصديقة الرقم السري لعائشة وعدّلت رغباتها في موقع التنسيق الإلكتروني فظهر اسمها في كلية العلوم بدلًا من كلية الطب، فتقدّم أهلها ببلاغ رسمي واكتشفوا الوجه الحقيقي لصديقة اعتبروها الأقرب.

علامات تكشف الصديق السام

ينتقدك باستمرار وبأسلوب جارح بحيث لا يقدّم نقدًا بنّاءً بل يركز على أخطائك الصغيرة مرارًا ليقلّل من ثقتك بنفسك.

يصغر إنجازاتك ولا يفرح لنجاحك بصدق، يقتصر تفاعله على ابتسامة باهتة أو ردود سريعة ثم يغيّر الموضوع أو يقارن إنجازك بآخرين ليقلّصه.

يفسد فرحتك عمداً أحيانًا بتعليقات ساخرة أو تذكير بمشكلاتك السابقة، كأنه لا يريد أن تشعر بالسرور لأنك تعيشه بمفردك.

يقلّل من قيمتك عبر تذكيرك بأخطائك القديمة تحت حجة “الصدق لمصلحتك”، لكنه في الحقيقة يهدم احترامك لذاتك.

يقدّم توقعات سوداوية دائمًا ويعرض نفسه كمن يعرف المستقبل، فيزيد تشاؤمك ولا يشارِكك الدعم عند الأزمات مكتفياً بالتعاطف الكلامي.

يشكك في قراراتك ويقترح دائمًا بدائل أو ينتقد ملابسك واختياراتك الشخصية حتى تشك في ذوقك وقدراتك.

ينمّ عن عادة النميمة بالتحدث عن الآخرين بسوء أمامك، ويميل بنفس السهولة إلى الحديث عنك في غيابك، فثقة السرّ معه تكون ضعيفة.

يتصرف بأنانية مبالغ فيها، يضع احتياجاته أولًا واهتمامك يأتي لاحقًا إن تبقّى وقت أو جهد، فتكون العلاقة باتجاه واحد.

يتعامل معك كأنك مدين له دائمًا؛ لا يشكر على المعروف ويرتضي المعاملة الخاصة دون مقابل.

ينكر الجميل ويقلّل من تقدير ما تفعله لأجله، ما يجعل كلمات الشكر نادرة أو معدومة في تعامله معك.

يفتقر للتعاطف الحقيقي؛ يركّز على مشاعره ومشكلاته بينما يقلل من معاناتك ولا يقدّم احتواءً حقيقيًا وقت الحاجة.

لا يُؤتمن على الأسرار، فقد يفشي خصوصياتك أو يستخدمها ضدك وعند المواجهة يختلق أعذارًا أو يتظاهر بالبراءة.

يصنع الدراما باستمرار ويحوّل كل مشكلة إلى أزمة تتطلّب انتباهك، لكنه حين تكون أنت في محنة لا يقدم يد العون بنفس المقدار.

يتنمّر عاطفيًا باستخدام نقاط ضعفك أو أسرارك كسلاح خلال الخلافات بدلاً من أن يكون سندًا لك.

يحمل طابعًا سلبيًا دائمًا، ينقل لك هالة من التشاؤم تجعلك تدريجيًا تفقد التفاؤل وتراكم الضغوط النفسية.

تعتمد هذه العلامات على ملاحظات عامة تساعدك في التعرف على السلوكيات المؤذية داخل الصداقة، وهي مفيدة لاتخاذ قرار بالابتعاد أو وضع حدود عند الحاجة.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على