الدكتورة موضي بنت عبدالله بن حمد الخلف، تولد شقراء عام 1394هـ، أول دبلوماسية سعودية تتولى منصب مساعد ملحق في الملحقية الثقافية السعودية بأمريكا.
مناصبها
ويعتبر ذلك أعلى منصب دبلوماسي تحصل عليه امرأة سعودية في ملحقيات المملكة العربية السعودية في الخارج، كما عُينت عضوا في مجلس الشورى السعودي (الدورة السابعة) ديسمبر 2016 وهي ثاني دورة تشارك فيها المرأة السعودية في مجلس الشورى السعودي.
هي عضو هيئة التدريس جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بالرياض.
دبلوماسية سعودية في الملحقية الثقافية في السفارة السعودية في واشنطن.
مساعد الملحق الثقافي للشؤون الثقافية والاجتماعية- الملحقية الثقافية لسفارة خادم الحرمين الشريفين بأمريكا من 1434هـ – 1437 هـ ومن ضمن المهام المسندة بهذا المنصب:
دعم التواصل الثقافي مع المجتمع الأمريكي بشتى قنواته.
الاشراف على الأندية الطلابية السعودية وانشطتها الثقافية بالجامعات الأمريكية.
متابعة القضايا القانونية والاجتماعية المتعلقة بالمبتعثين مع الجهات المختصة بأمريكا والمملكة.
الاشراف على مطبوعات الملحقية الثقافية الاعلامية ووسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بها.
تنظيم والاشراف على معرض يوم المهنة بأمريكا لخدمة خريجي برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي من 2011الى 2015 ويعد أكبر معرض لتوظيف السعوديين خارج المملكة.
الأشراف على تأسيس قاعة الملك عبد الله الثقافية بالملحقية الثقافية بأمريكا 2015 م.
مدير الشؤون الثقافية والاجتماعية بالملحقية الثقافية لسفارة خادم الحرمين الشريفين بأمريكا من 2008 م إلى 2012 م.
رئيس تحرير مجلة «المبتعث» الصادرة من الملحقية الثقافية بأمريكا من 2008 م إلى 2015 م.
أمين سر مجلس الأندية الطلابية للمبتعثين السعوديين بالجامعات الأمريكية من 2008 م إلى 2015 م.
مدير أول قسم نسائي في وزارة التعليم (التعليم العالي سابقاً) من 2007 م إلى 2008 م.
تأسيس وإدارة «مركز تطوير الذات» بكلية التربية للبنات بالرياض والمختص بالخدمات البحثية لطالبات الدراسات العليا في المملكة من 2001 م إلى 2004 م.
كاتبة مقالات رأي في جريدة عرب نيوز من 2005 م إلى 2007 م.