أفادت وسائل إعلام عربية في العاصمة الليبية طرابلس، أن الجثث تتكدس في كل مكان بدرنة (شرق ليبيا) المنكوبة بالفيضانات التي تسببت بها عاصفة “دانيال”.
انهيار سدين
وأدى انهيار سدين على وادي درنة إلى سيول عارمة مسحت أحياء وعمارات ومستشفيات ومدارس، فيما ارتفعت أصوات لإجلاء ما تبقى من السكان في المدينة وسط مخاوف من انتشار الأوبئة.
وأسفرت هذه المأساة عن مقتل أكثر من 2300 شخص، إضافة إلى أكثر من 5000 آخرين في عداد المفقودين.