حجر الفيروز هو حجر ذو طبيعة نحاسية ويتشكل من الأبخرة الصاعدة من النحاس، يصنفه البعض بأنه حجر البهجة والتفاؤل وردّ العين الحاسدة، كما يعتقد البعض أنّه يُؤثّر على الطاقة الإيجابيّة، ويُبعد الشرّ والحسد عمّن يرتديه.
ولكن هناك فؤاد أخرى لهذا الحجر صحية وعلاجية للجسم أثبتت على مر العصور:
فوائده العلاجية:
تقوية غدّة التيموس، وهي غدّة تمثّل أحد أهمّ أجزاء الجهاز المناعيّ في الجسم.
اكتساب الثّقة بالنّفس.
موازنة طاقات القلب.
دعم للجهاز المناعيّ، وتقليل التهابات المفاصل، مثل: الروماتويد، وخشونة غضروف الرّكبة.
مفيدٌ للبصر.
مُضادٌّ لحصى الكليتَيْن.
مُقوٍّ للمعدة.
مُضادٌّ للسّعال الدّيكي.
مانع لسيلان الدّمع الزائد.
معالج للتأتأة.
مُهدِّئ للأعصاب، وله تأثير نفسيّ.
مانح للجُرأة والشجاعة.
معالج لبياض حدقة العين.
مزيلٌ لظُفرة العين، وهي مرض سببه كثرة التعرّض لأشعّة الشمس، وظفر العين هو نموّ زائد في ملتحمة العين، يكون شكله عادةً مثل المثلث، رأسه باتّجاه القرنيّة، ويمكن أن يتخطّى بياض العين إلى داخل القرنيّة في بعض الحالات.
وقد أُجرِيت دراسات علميّة فرنسيّة حديثة حول حجر الفيروز الأزرق، كشفت أنّ لهذا الحجر القدرة على الحماية من الأفكار السّلبيّة، ممّا يزيد القدرة على التّحكم والسّيطرة على الغضب.
وأفادت الدّراسة أنّ حجر الفيروز له فاعليّة ضدّ السُّمّيات ورفع مستويات السّكر والكولسترول في الدّم؛ فهو مطهّرٌ لسوائل الجسم، ويحمي أغشية العين والأنف والحلق المخاطيّة، وأفضل طُرق ارتدائه هي كسوارٍ أو قلادةٍ للمرضى.
حالات استخدام حجر الفيروز
حالات التعرُّض للخوف الشّديد، والحزن، والاكتئاب.
حالات الإصابة بالصّرع.
حالات الإصابة بلدغ العقرب؛ حيث يعدّ مُضادّاً للتسمّم.
يزيل آلام العين عند التحديق به لفترة طويلة.
انحراف العين.
حالات الكسل المعويّ.
يُطحَن حجر الفيروز ويُشرَب؛ لمعالجة لدغة العقرب.
يُخلَط مسحوق حجر الفيروز مع العسل ويُشرب؛ للمساعدة على تفتيت الحصى الكلويّ.
الاكتحال بمسحوق حجر الفيروز؛ لإيقاف السيلان الدمعيّ الزائد في العين.