كشف الأخصائيون والمعالجون النفسيون إن هناك عدة أسباب تساهم في الاستقرار النفسي للأشخاص، أبرزها: وجود علاقات اجتماعية جيدة ومساعدة الآخرين.
وشملت الأسباب ما يلي:
أولا: العلاقات الجيدة
ثانيا: العناية بالنفس كأولوية
ثالثا: مساعدة الآخرين
رابعا: ممارسة الرياضة
خامسا: النوم الكافي وعدم السهر.
كما يجب معرفة أن هناك علاقة وطيدة بين اضطراب القلق/التفكير المفرط، والعيش في جو مستمر من المشكلات العائلية، فالضغط المستمر تحت كدر أسري، يفقد الإنسان الطمأنينة، فيظل يتوقع الأسوأ، ويشعر بالتهديد، ولو لجأ للعلاج الدوائي سيرتاح فترة لكن الواقع يفرض نفسه وتعود له المشكلة من جديد.