ذات صلة

اخبار متفرقة

OpenAI تعمل على تطوير وضع الطبيب السريري وميزة «التحدث أولاً» لتطبيق ChatGPT

وضع الطبيب السريري المتوقع تشير تقارير إلى أن OpenAI ستطرح...

6 سلوكيات تفعلها في الطقس البارد تضر بصحتك دون أن تعلم

الإفراط في استخدام المدفأة يزيد الإفراط في تشغيل المدفأة في...

برج الجدي: حظك اليوم الأحد 12 أكتوبر 2025، عبّر عن مشاعرك

يميل مواليد برج الجدي إلى تحديد الأهداف ووضع خطوات...

برج الدلو .. حظّك اليوم الأحد 12 أكتوبر 2025: استمر في نشر السعادة

يستطيع مواليد برج الدلو خوض أكثر من تجربة في...

برج الحوت.. حظك اليوم الأحد 12 أكتوبر 2025: توفير مساحة شخصية

يبدأ برج الحوت احتفالاته من 19 فبراير إلى 20...

الذكاء الاصطناعي يقدم ميزة جديدة لهؤلاء المرضى

 

قدمت التطورات في تكنولوجيا “التعرف على الصوت” من جامعات IBM وجامعات كاليفورنيا في سان فرانسيسكو وبيركلي أدوات جديدة للمرضى الذين يعانون من فقدان النطق، حيث أعلنت شركة IBM عن إنشاء شريحة حاسوبية أسرع وأكثر كفاءة في استخدام الطاقة، قادرة على إنتاج نموذج التعرف على الكلام ذو الشحن التوربيني.

نماذج اللغات

ومع النمو الهائل لنماذج اللغات الكبيرة لمشاريع، أدت القيود المفروضة على أداء الأجهزة إلى فترات تدريب أطول.

ويقول باحثو شركة IBM، إن النموذج الأولي الخاص بهم يتضمن أجهزة ذاكرة متغيرة الطور داخل الشريحة، مما يعمل على تحسين عمليات الذكاء الاصطناعي الأساسية المعروفة باسم عمليات المضاعفة والتراكم (MAC) التي تعمل على تسريع نشاط الشريحة بشكل كبير، وهذا يتجاوز الروتين القياسي الذي يستهلك الوقت والطاقة لنقل البيانات بين الذاكرة والمعالج.

وحقق النموذج الأولي لشركة IBM 12.4 تريليون عملية في الثانية لكل واط، في عمليات التعرف على الكلام التي تتطلب معالجات مكثفة، وهو مستوى كفاءة أفضل بمئات المرات من أقوى وحدات المعالجة المركزية ووحدات معالجة الرسومات المستخدمة حاليًا.

وفي الوقت نفسه، يقول الباحثون في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو وجامعة كاليفورنيا في بيركلي إنهم ابتكروا واجهة دماغية حاسوبية للأشخاص الذين فقدوا القدرة على التحدث والتي تولد الكلمات من أفكار المستخدم وجهوده في النطق.

وقال إدوارد تشانج، رئيس قسم جراحة الأعصاب في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو: “هدفنا هو استعادة طريقة كاملة ومجسدة للتواصل، وهي الطريقة الأكثر طبيعية بالنسبة لنا للتحدث مع الآخرين”.

وقال فرانك ويليت، المؤلف المشارك للدراسة التي نشرت في مجلة Nature: “هذا دليل علمي على المفهوم، وليس جهازًا فعليًا يمكن للناس استخدامه في الحياة اليومية”، “لكنه تقدم كبير نحو استعادة التواصل السريع للأشخاص المصابين بالشلل الذين لا يستطيعون التحدث.”

 

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على