ذات صلة

اخبار متفرقة

لعبة Ghost of Yotei تسجل مبيعات قياسية تتجاوز 1.6 مليون نسخة في أسبوعها الأول

حققت Ghost of Yotei أداءً لافتاً منذ إصدارها، حيث...

في اليوم العالمي للفتاة: أساليب نفسية لتعزيز ثقة ابنتك بنفسها

اليوم العالمي للفتاة يُحتفى باليوم العالمي للفتاة في الحادي عشر...

مع اقتراب الشتاء: 6 طرق منزلية فعّالة لتخفيف التهاب الجيوب الأنفية وتحسين التنفس

استعدّ مرضى الجيوب الأنفية مع اقتراب فصل الشتاء عبر...

إنقاص الوزن وخفض السكر وتقوية المخ: خضراوات شتوية ذات فوائد خارقة

فوائد السبانخ الصحية تمنح السبانخ الجسم فوائد صحية كثيرة لا...

سنة الغياب خارج السعودية تُفقد الأسرة أهلية استحقاق الدعم السكني

أكد برنامج «سكني» أن الإقامة داخل المملكة تُعد شرطاً...

الذكاء الاصطناعي يقدم ميزة جديدة لهؤلاء المرضى

 

قدمت التطورات في تكنولوجيا “التعرف على الصوت” من جامعات IBM وجامعات كاليفورنيا في سان فرانسيسكو وبيركلي أدوات جديدة للمرضى الذين يعانون من فقدان النطق، حيث أعلنت شركة IBM عن إنشاء شريحة حاسوبية أسرع وأكثر كفاءة في استخدام الطاقة، قادرة على إنتاج نموذج التعرف على الكلام ذو الشحن التوربيني.

نماذج اللغات

ومع النمو الهائل لنماذج اللغات الكبيرة لمشاريع، أدت القيود المفروضة على أداء الأجهزة إلى فترات تدريب أطول.

ويقول باحثو شركة IBM، إن النموذج الأولي الخاص بهم يتضمن أجهزة ذاكرة متغيرة الطور داخل الشريحة، مما يعمل على تحسين عمليات الذكاء الاصطناعي الأساسية المعروفة باسم عمليات المضاعفة والتراكم (MAC) التي تعمل على تسريع نشاط الشريحة بشكل كبير، وهذا يتجاوز الروتين القياسي الذي يستهلك الوقت والطاقة لنقل البيانات بين الذاكرة والمعالج.

وحقق النموذج الأولي لشركة IBM 12.4 تريليون عملية في الثانية لكل واط، في عمليات التعرف على الكلام التي تتطلب معالجات مكثفة، وهو مستوى كفاءة أفضل بمئات المرات من أقوى وحدات المعالجة المركزية ووحدات معالجة الرسومات المستخدمة حاليًا.

وفي الوقت نفسه، يقول الباحثون في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو وجامعة كاليفورنيا في بيركلي إنهم ابتكروا واجهة دماغية حاسوبية للأشخاص الذين فقدوا القدرة على التحدث والتي تولد الكلمات من أفكار المستخدم وجهوده في النطق.

وقال إدوارد تشانج، رئيس قسم جراحة الأعصاب في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو: “هدفنا هو استعادة طريقة كاملة ومجسدة للتواصل، وهي الطريقة الأكثر طبيعية بالنسبة لنا للتحدث مع الآخرين”.

وقال فرانك ويليت، المؤلف المشارك للدراسة التي نشرت في مجلة Nature: “هذا دليل علمي على المفهوم، وليس جهازًا فعليًا يمكن للناس استخدامه في الحياة اليومية”، “لكنه تقدم كبير نحو استعادة التواصل السريع للأشخاص المصابين بالشلل الذين لا يستطيعون التحدث.”

 

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على