ذات صلة

اخبار متفرقة

مدربة الباليه السورية يارا خضير تحصد لقباً رياضياً جديداً

حققت مدربة الباليه والجمباز الإيقاعي السورية يارا خضير إنجازًا...

“التعليم”: الفصل الدراسي الثالث يشهد بداية الاختبارات المركزية لتحسين نواتج التعلم

تبدأ إدارات التعليم في جميع مناطق المملكة باعتماد وتنفيذ...

المرور: استخدام الجوّال أثناء القيادة يتصدّر مسبّبات الحوادث في المدينة المنوّرة

كشفت الإدارة العامة للمرور، عن أبرز (3) مسبّبات للحوادث...

من تصميم العالمي ماهر غلاييني.. مي سليم تلفت الأنظار في حفل Miss Arab World Europe 2025

شهدت مدينة إسطنبول، مساء السبت حدثاً فنياً وجمالياً استثنائياً،...

“حساب المواطن”: وجود تابعين مضافين يعفي المتقدم الرئيس من توفير عقد إيجار

أكّد "حساب المواطن"، أنه في حال وجود تابعين مضافين...

الذكاء الاصطناعي يقدم ميزة جديدة لهؤلاء المرضى

 

قدمت التطورات في تكنولوجيا “التعرف على الصوت” من جامعات IBM وجامعات كاليفورنيا في سان فرانسيسكو وبيركلي أدوات جديدة للمرضى الذين يعانون من فقدان النطق، حيث أعلنت شركة IBM عن إنشاء شريحة حاسوبية أسرع وأكثر كفاءة في استخدام الطاقة، قادرة على إنتاج نموذج التعرف على الكلام ذو الشحن التوربيني.

نماذج اللغات

ومع النمو الهائل لنماذج اللغات الكبيرة لمشاريع، أدت القيود المفروضة على أداء الأجهزة إلى فترات تدريب أطول.

ويقول باحثو شركة IBM، إن النموذج الأولي الخاص بهم يتضمن أجهزة ذاكرة متغيرة الطور داخل الشريحة، مما يعمل على تحسين عمليات الذكاء الاصطناعي الأساسية المعروفة باسم عمليات المضاعفة والتراكم (MAC) التي تعمل على تسريع نشاط الشريحة بشكل كبير، وهذا يتجاوز الروتين القياسي الذي يستهلك الوقت والطاقة لنقل البيانات بين الذاكرة والمعالج.

وحقق النموذج الأولي لشركة IBM 12.4 تريليون عملية في الثانية لكل واط، في عمليات التعرف على الكلام التي تتطلب معالجات مكثفة، وهو مستوى كفاءة أفضل بمئات المرات من أقوى وحدات المعالجة المركزية ووحدات معالجة الرسومات المستخدمة حاليًا.

وفي الوقت نفسه، يقول الباحثون في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو وجامعة كاليفورنيا في بيركلي إنهم ابتكروا واجهة دماغية حاسوبية للأشخاص الذين فقدوا القدرة على التحدث والتي تولد الكلمات من أفكار المستخدم وجهوده في النطق.

وقال إدوارد تشانج، رئيس قسم جراحة الأعصاب في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو: “هدفنا هو استعادة طريقة كاملة ومجسدة للتواصل، وهي الطريقة الأكثر طبيعية بالنسبة لنا للتحدث مع الآخرين”.

وقال فرانك ويليت، المؤلف المشارك للدراسة التي نشرت في مجلة Nature: “هذا دليل علمي على المفهوم، وليس جهازًا فعليًا يمكن للناس استخدامه في الحياة اليومية”، “لكنه تقدم كبير نحو استعادة التواصل السريع للأشخاص المصابين بالشلل الذين لا يستطيعون التحدث.”

 

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على