يتمتع الصنوبر بخصائص طبية عديدة، وذلك بسبب محتواه العالي من الفيتامينات والمعادن والمركبات الغذائية والألياف.
وفيما يلي سنعرض لكم أهم الفوائد الصحية والعلاجية للصنوبر.
فوائد الصنوبر
أولاً: يخفّض مستويات الكوليسترول:
يخفّض الصنوبر مستويات الكوليسترول المرتفعة في الجسم، وهذا ما يقلّل من خطر الإصابة بتصلب الشرايين، كما أنه يخفّض ضغط الدم المرتفع ويقلّل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية ويعزّز صحة القلب ويقلّل من فرص تلف الخلايا، وذلك لغناه بمضادات الأكسدة المفيدة.
ثانياً: يعزّز صحة العين:
الصنوبر غني بفيتامين A واللوتين، وهما عنصران مهمان لصحة العين وتطوير الرؤية، كما أنه يحافظ على صحة العيون بسبب مضادات الأكسدة الموجودة فيه.
ثالثاً: يخفّض مستويات السكر في الدم:
الصنوبر غني بالحديد الذي يساعد في نقل وتخزين الأوكسجين في الدم، وهذا ما يساعد في خفض مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري.
رابعاً: يقلّل خطر الإصابة بالسرطان:
يساعد الصنوبر في تقليل خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان، وخصوصاً سرطان القولون والمستقيم، وتحديداً عند النساء بعد انقطاع الطمث.
خامساً: يقي من الاكتئاب:
يتحكم الصنوبر بالحالة المزاجية، كما أنه فعّال جداً في مكافحة القلق وتخفيف أعراض التوتر والاكتئاب.
سادساً: يساعد في فقدان الوزن:
يقلّل الصنوبر الشهية، وهذا ما يساعد على فقدان الوزن، لذلك فهو يستخدم في العديد من الأنظمة الغذائية.
سابعاً: يقوي الذاكرة:
يساعد الصنوبر في تحسين عادات النوم وتنشيط الذاكرة.
ثامناً: يحافظ على توازن الهرمونات:
يحتوي الصنوبر على الزنك الذي يحافظ على توازن الهرمونات في الجسم ويضمن قيام الأعضاء بوظائفها.
تاسعاً: يعزّز صحة العظام:
الصنوبر غني بفيتامين K الذي يعزّز صحة العظام، وهو أمر ضروري لصحة العظام.
عاشراً: يعالج التجاعيد:
يساعد الصنوبر في تقليل الآثار الجانبية للجذور الحرة، وبالتالي فهو يعالج تجاعيد الجلد.