أكدت رئيس مبادرة «خضراء يالسعودية» عبير عطوة، أن عمليات التشجير واختيار النباتات تحددها طبيعة المنطقة، مشيرة إلى أن المشاريع في المملكة تخضع لمعايير بيئية معينة.
تفاصيل المبادرة
وقالت عطوة: «عمليات التشجير واختيار النباتات تحددها طبيعة المنطقة حسب تضاريسها الجغرافية ».
وأضافت: «النباتات يجب أن تكون محلية بيئية توائم ظروف المملكة من ناحية كل منطقة؛ حيث مل منطقة لها نباتات معينة تتناسب مع تضاريسها».
وكانت قد أعلنت مبادرة السعودية الخضراء انطلاق النسخة الثالثة من منتدى مبادرة السعودية الخضراء في الـ 4 من شهر ديسمبر المقبل، بالتزامن مع انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب 28) على أرض مدينة إكسبو دبي، في خطوة تعكس التزام المملكة وجهودها المتواصلة لدعم أجندة العمل المناخي العالمي، واتخاذ إجراءات ملموسة لمواجهة التحديات البيئية.