ذات صلة

اخبار متفرقة

الخلود يكتسح النجمة بخماسية ويقفز إلى المركز الرابع في دوري روشن

نتيجة اللقاء وأبرز أحداثه واصل الخلود سلسلة انتصاراته بتحقيق فوزه...

مركز الملك سلمان يوسّع نطاق جهوده الإنسانية في 5 دول: مساعدات غذائية وتعليمية وإيوائية

وزّع المركز حقائب الوسائل التعليمية والرياضية والإسعافية في ثماني...

اكتئاب الشتاء: علامات لا ينبغي تجاهلها و6 طرق سهلة للمساعدة في علاجه

التعريف والآلية يُعرف الاضطراب العاطفي الموسمي بأنه نوع من الاكتئاب...

سجينة تايوانية حاولت الحصول على بصمة رجل ميت أثناء جنازته لتزوير أوراق

ألقت الشرطة التايوانية القبض على سيدة تبلغ من العمر...

فرنسا: لم نستخدم أي سلاح قاتل ضد المتظاهرين في النيجر

أكدت فرنسا، اليوم الاثنين، عدم استخدام أي سلاح قاتل خلال احتجاجات أمس أمام سفارتها في عاصمة النيجر نيامي.

بيان مشترك

ففي بيان مشترك صدر عن وزارتي الخارجية والدفاع الفرنسيتين، أكد أنه «‏خلافا لما تقوله السلطات العسكرية في النيجر لم تستخدم فرنسا أي سلاح قاتل أمس في نيامي».

فيما برر البيان تدخل عناصر الأمن الفرنسيين ضد المحتجين، قائلاً إن «الهجوم على مبنى سفارة فرنسا قامت به مجموعات حضرت له مسبقاً ولم تتمكن قوات الأمن التابعة للانقلابيين من السيطرة تماماً على هذه المجموعات».

محاولة اقتحام السفارة

أتى هذا بعدما تظاهر آلاف الأشخاص، أمس الأحد، أمام السفارة الفرنسية في نيامي، وأصر بعضهم على دخولها، على ما أفاد أحد صحافيي وكالة فرانس برس، خلال تجمع لمؤيدي الانقلابيين العسكريين الذين أطاحوا بالرئيس المنتخب محمد بازوم.

وانتزع بعض المتظاهرين اللوحة التي تحمل عبارة «سفارة فرنسا في النيجر» وداسوا عليها ووضعوا مكانها علمي روسيا والنيجر. وصاح بعض المتظاهرين «تحيا روسيا» و»فلتسقط فرنسا».

في موازاة ذلك، رفضت وزارة الخارجية الفرنسية التعليق، اليوم الاثنين، على أنباء تحضيرها لهجوم على النيجر، مؤكدة أن محمد بازوم هو الرئيس الشرعي للبلاد.

كما أضافت الوزارة أن «أولويتنا هي أمن مواطنينا ومنشآتنا التي لا يمكن استهدافها بالعنف وفقا للقانون الدولي»، بحسب «رويترز».

وقد جاء ذلك، بعدما قال المجلس العسكري الذي استولى على السلطة في النيجر الأسبوع الماضي، اليوم الاثنين، إن الحكومة المطاح بها أعطت لفرنسا تفويضا بشن ضربات على مقر الرئاسة في محاولة لتحرير بازوم.

ولم تنف الوزارة أو تؤكد حصولها على تفويض بشن ضربات في النيجر.

مهلة

وأمهلت دول غرب إفريقيا، الأحد، المجموعة العسكرية في النيجر أسبوعا لإعادة الانتظام الدستوري، فارضة حصاراً اقتصادياً ومؤكدة أنها لا تستبعد «استخدام القوة».

وتصاعد التوتر من جهة أخرى بين المجموعة العسكرية وفرنسا التي اتهمها الانقلابيون بالسعي «للتدخل عسكرياً» من أجل إعادة بازوم إلى السلطة.

وتوعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأحد، الانقلابيين بالرد «فوراً وبشدّة» على أي هجوم يستهدف مواطني فرنسا ومصالحها في النيجر، حيث تظاهر آلاف الأشخاص أمام سفارة باريس في نيامي.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على