ذات صلة

اخبار متفرقة

“إثراء” يحتفي بيوم اللغة العربية على مدى 3 أيام مع أنشطة وجلسات أدبية

أطلق مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) فعالياته احتفالاً...

وزير الصناعة يفتح معرض ‘صُنع في السعودية 2025’ بمشاركة سورية

افتتح معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية، رئيس مجلس إدارة...

“أبشر”: تجاوزت أكثر من 38 مليون عملية إلكترونية خلال نوفمبر 2025

نفذت منصة أبشر خلال نوفمبر 2025 38,315,884 عملية إلكترونية...

الهلال الأحمر بالجوف يتعامل مع 4658 حالة إسعافية خلال الربع الثالث من عام 2025

سجّلت هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة الجوف (4658) بلاغًا...

أغسطس المقبل.. قمة ثلاثية بين أمريكا واليابان وكوريا الجنوبية

أعلنت سيؤول الخميس، أنّ قادة كوريا الجنوبية والولايات المتّحدة واليابان سيجتمعون في آب/أغسطس في الولايات المتّحدة، حيث تكثّف الدول الثلاث التعاون العسكري للردّ على التهديدات النووية المتزايدة من كوريا الشمالية.

وقالت الرئاسة الكورية الجنوبية: إنّ القمّة الثلاثية بين كوريا والولايات المتحدة واليابان ستعقد في الولايات المتحدة في آب/أغسطس، مضيفة أنّ الموعد والمكان المحدّدين «سيُعلن عنهما في وقت لاحق».

من جهتها، أوردت وكالة يونهاب للأنباء نقلاً عن مصادر لم تسمّها أنّ الاجتماع سيُعقد في 18 آب/أغسطس في كامب ديفيد قرب واشنطن.

ويأتي هذا الإعلان بعد أيام من عقد سيؤول وواشنطن أول اجتماع للمجموعة الاستشارية النووية في العاصمة الكورية الجنوبية.

والثلاثاء، رست غواصة أمريكية مزوّدة بأسلحة نووية في بوسان بكوريا الجنوبية للمرة الأولى منذ 1981.

والأسبوع الماضي، أعلنت بيونغ يانغ أنّها أجرت تجربة ناجحة للمرة الثانية على صاروخ هواسونغ -18، صاروخها البالستي الجديد العابر للقارات الذي يعمل بالوقود الصلب.

ويعتبر المحلّلون أنّ هذه التجارب تمثّل تقدّماً كبيراً لبرامج الأسلحة الكورية الشمالية المحظورة.

والعلاقات بين بيونغ يانغ وسيؤول في أدنى مستوياتها والمساعي الدبلوماسية بين البلدين متوقفة، في حين يدعو الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون جيشه إلى المضي قدماً في تطوير الأسلحة بما في ذلك الأسلحة النووية التكتيكية.

وردّاً على ذلك، عمد الرئيس يون سوك يول إلى تقريب كوريا الجنوبية من الولايات المتّحدة، حليفتها منذ فترة طويلة، وسعى إلى دفن الأحقاد مع اليابان، القوة الاستعمارية السابقة، في محاولة منه لاحتواء كوريا الشمالية.

وفي نيسان/إبريل، أعلنت سيؤول وواشنطن أنّه إذا استخدمت بيونغ يانغ أسلحتها النووية ضد الحلفاء فإنها تعرض نفسها لرد فعل نووي يمثل «نهاية» نظامها.

ويأتي هذا الإعلان أيضاً بعيد تأكيد واشنطن الثلاثاء أنّ جندياً أميركياً – كان مسجوناً في كوريا الجنوبية بتهمة الاعتداء – عبر الحدود إلى كوريا الشمالية على هامش رحلة سياحية في المنطقة منزوعة السلاح.

ورجّحت واشنطن أن تكون بيونغ يانغ اعتقلت مواطنها لا سيّما وأنّ النظام الستاليني اعتاد على اعتقال أمريكيين بغية استخدامهم ورقة مقايضة مع الولايات المتّحدة.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على