ذات صلة

اخبار متفرقة

“إثراء” يحقق الفوز بجائزة العمل التطوعي للمرة الرابعة تقديرًا لتمكين الشباب

حصد مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) مبادرة أرامكو...

أبها يتصدر دوري يلو في نوفمبر في ظل مطاردة العلا والعروبة و81 هدفًا

تشهد المنافسة ارتفاعاً ملحوظاً في دوري يلو لاندية الدرجة...

الأمن البيئي يضبط ناقل حطب محلي في الرياض ويغرمه 16 ألف ريال

تم ضبط مواطن مخالف لنظام البيئة إثر نقله مترًا...

“أدبي جدة” و”أضواء القنفذة” يقدمان أمسية تفاعلية تجمع شعراء عبقر

نظمت جمعية الثقافة والفنون بجدة منتدى عبقر الشعري، بالتعاون...

الاحتلال يعتقل أربعة صيادين ويواصل خروقاته شرق غزة

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي أربعة صيادين فلسطينيين أثناء عملهم...

ما جاء أولاً البيضة أم الدجاجة؟ دراسة تكشف اللغز

يثار سؤال “البيضة أم الدجاجة” منذ مدة طويلة، وسط حيرة حول العنصر الذي سبق إلى الحياة وأفرز الآخر، فيما قدمت دراسة حديثة، الفرضية الأكثر احتمالاّ، وربما تقود إلى فك اللغز الذي طالما شغل بال كثيرين.

دراسة

وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فإن الدراسة التي اعتمدت على عشرات الحفريات، خلصت إلى أن الطيور القديمة التي تفرعت منها الطيور الحديثة، وضعت أجنتها على الأرجح، وبالتالي، فهي لم تبض، ثم انتظرت أن يفقس البيض.

نظرية

وفي النظرية التطورية، يذهب العلماء إلى أن الديناصورات باضت قبل ملايين السنين من نشوء الدجاج لأول مرة، وهذا التفسير كان بمثابة تحديد للأسبقية، أي أنه للبيضة.

لكن الدراسة الحديثة وجدت أن الزواحف القديمة التي انحدر منها الدجاج تعود في الواقع إلى ملايين السنين، وإلى مرحلة سابقة لتطور الديناصورات.

وأجريت الدراسة من قبل باحثين في جامعتي بريستول والبريطانية ونانجينغ الصينية، وشملت 51 حفرية من مختلف الأنواع إلى جانب 29 نوعاً حياً.

وأظهرت الدراسة أن النوع القديم المعروف بـ”الأمنيوتا” وهو قريب من الزواحف، لم يكن يبيض، بل يحمل بالأجنة، ثم يلدها حية.

وأوردت الدراسة أن أنواعا كثيرة تفرعت من الأمنيوتا، مثل الفقاريات والسحالي والتماسيح وحتى الطيور، بدت قابلة لحمل الجنين والاحتفاظ به داخل الجسم قبل الإنجاب.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على