ذات صلة

اخبار متفرقة

مدربة الباليه السورية يارا خضير تحصد لقباً رياضياً جديداً

حققت مدربة الباليه والجمباز الإيقاعي السورية يارا خضير إنجازًا...

“التعليم”: الفصل الدراسي الثالث يشهد بداية الاختبارات المركزية لتحسين نواتج التعلم

تبدأ إدارات التعليم في جميع مناطق المملكة باعتماد وتنفيذ...

المرور: استخدام الجوّال أثناء القيادة يتصدّر مسبّبات الحوادث في المدينة المنوّرة

كشفت الإدارة العامة للمرور، عن أبرز (3) مسبّبات للحوادث...

من تصميم العالمي ماهر غلاييني.. مي سليم تلفت الأنظار في حفل Miss Arab World Europe 2025

شهدت مدينة إسطنبول، مساء السبت حدثاً فنياً وجمالياً استثنائياً،...

“حساب المواطن”: وجود تابعين مضافين يعفي المتقدم الرئيس من توفير عقد إيجار

أكّد "حساب المواطن"، أنه في حال وجود تابعين مضافين...

العليمي: الشعب اليمني لا يزال يعاني من ويلات الحرب

قال الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، إنه يجب إنهاء الانقلاب ضد مؤسسات الدولة اليمنية، لافتاً إلى أن الشعب اليمني لا يزال يعاني من ويلات الحرب.

وأضاف خلال كلمته أمام القمة العربية الـ 32 المنعقدة فى جدة، نثق في أن قمة جدة ستمثل منعطفاً هاماً لتجاوز الأزمات والتحديات، موجهاً في الوقت نفسه الشكر إلى المملكة العربية السعودية لدورها في ردع التهديدات المحدقة بالأمة العربية.

وأكد العليمي على استمرار تطبيق الهدنة من طرف واحد، وذلك حرصاً على اليمنيين.

وكشف رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، أن الحوثيون حتى الآن يمنعون وصول السفن للموانئ اليمنية.

وتابع العليمي: نأمل أن تنعكس التفاهمات بين السعودية وإيران، إيجاباً على اليمن.

من جانبه، قال المبعوث الخاص لرئيس مجلس السيادة السوداني الفريق أول عبدالفتاح البرهان، السفير دفع الله الحاج علي عثمان، إن قوات الدعم السريع، ارتكبت جرائم ضد الإنسانية، وتسللت إلى الأحياء السكنية، وهاجمت مقرات البعثات الدبلوماسية، ولم تلتزم بكل اتفاقيات الهدنة.

وأضاف خلال كلمته أمام القمة العربية الـ 32 المنعقدة فى جدة، مستعدون للسلام إن استسلمت قوات الدعم السريع، مؤكدا أنه لولا اتخاذ «الدعم السريع» للمدنيين دروعاً بشرية لحسمنا المعركة سريعا.

وأكد المبعوث الخاص لرئيس مجلس السيادة السوداني، أن حكومة السودان ليست من دعاة الحرب بل فُرضت عليها.

وأدان المبعوث السوداني، بشدة ما يحدث من انتهاكات إسرائيلية خلال الفترة الأخيرة في الأراضي الفلسطينية، كما رحب بعودة سوريا الشقيقة إلى البيت العربي.

وتأتي هذه القمة في ظل أوضاع وظروف استثنائية ومتغيرات دولية عديدة، تفرض نفسها على الساحتين العربية والإقليمية، وذلك في ظل عودة دمشق إلى الجامعة العربية بعد غياب امتد لأكثر من 10 سنوات مع اندلاع الأزمة في عام 2011، بالإضافة إلى التقارب العربي الإيراني مؤخراً، بجانب اندلاع المواجهات في السودان قبل عدة أسابيع.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على