ذات صلة

اخبار متفرقة

إصدار الحكم بحق اللاعب رمضان صبحي و3 آخرين بتهمة التزوير اليوم.

عقدت محكمة جنايات الجيزة الدائرة 30 بمحكمة شبرا الخيمة...

انطلاق امتحان مادة البرمجة لطلاب أولى ثانوى اليوم عبر 8 محافظات

تفاصيل الامتحان العملي في مادة البرمجة والذكاء الاصطناعي تُجرى امتحانات...

وزير الخارجية يستعرض خلال لقاء مع الإعلامى الأمريكى فريد زكريا جهود مصر لدعم الأمن في المنطقة

جهود مصر لدعم الأمن والاستقرار بالمنطقة استعرض الوزير عبد العاطي...

أسرع طريقة لإعداد ماسك طبيعي لتفتيح البشرة في المنزل

أسرع طريقة لعمل ماسك طبيعي لتفتيح البشرة في المنزل ابدأ...

طبيبة تقدم أهم النصائح حول سبب عدم جواز غسل العدسات اللاصقة بالماء

يزداد الشتاء صعوبة على مستخدمي العدسات اللاصقة عندما يجتمع الهواء الخارج البارد مع الهواء الدافئ والجاف في الأماكن الداخلية، مما يحد من الرطوبة على سطح العين ويؤدي إلى فقدانها بشكل أسرع.

وتؤدي هذه الظروف إلى جفاف أسرع للعدسات مع تهيج واحمرار وعدم راحة، وغالبًا ما يُفسَّر ذلك خطأ كحساسية موسمية.

يزيد الخطر حين يقضي الناس ساعات طويلة في البيئات الداخلية، فتبخر الدموع يتسارع في الأماكن المغلقة ويُفاقم الجلوس أمام المدفأة أو مروحة السيارة الجفاف، بل وقد يسبب خدوشًا دقيقة في القرنية إذا استمر ارتداء العدسات لفترات طويلة.

نصائح عملية للحفاظ على راحة العين خلال الشتاء

تنصح الدكتورة راشمي بارفي، اختصاصية جراحة العيون، بترطيب العين بانتظام واستخدام قطرات ترطيب العين الخالية من المواد الحافظة مرتين إلى ثلاث مرات يوميًا للمساعدة في راحة العين وتقليل مدة ارتداء العدسات في حالات الجفاف أو التهيج.

وتؤكد الدكتورة جوبتا أهمية ملاءمة العدسات، فعدسات غير الملائمة للعين تميل إلى التحرك كثيرًا على القرنية عندما تكون العينان جافتين، وتحث على إعادة تقييم الوصفات الطبية أو التحول إلى العدسات اليومية التي تستخدم لمرة واحدة لتقليل تراكم البروتين وخطر العدوى.

وتؤكد ضرورة زيادة النظافة الشخصية خلال الشتاء وتجنب شطف العدسات بماء الحنفية، ويفضل استخدام محلول متعدد الأغراض جديد في كل مرة، والابتعاد عن العدسات التجميلية منخفضة الجودة التي تشترى من مصادر غير مرخصة.

وتنصح بعدم النوم بالعدسات واستبدال علب العدسات كل ثلاثة أشهر وتجنب ارتداء العدسات أثناء الإصابة بنزلة برد أو إنفلونزا، لأن الالتهاب يجعل العينين أكثر عرضة للعدوى، كما أن التغيرات البيئية تقلل من استقرار طبقة الدموع وتزيد الاحتكاك لدى من يعانون من جفاف العين الطفيف مع ارتفاع تبخرها.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على