ذات صلة

اخبار متفرقة

4 طرق لمكافحة الشيخوخة التي تم التوصل إليها خلال عام 2025

تظهر نتائج أبحاث 2025 تطورات هامة في مجال مكافحة...

من بينها “الهوت تشوكليت”.. أطعمة ومشروبات تسبب عسر الهضم فى الشتاء

تأثير الشتاء على الشهية والهضم ينخفض الطقس في الشتاء فتزداد...

اكتشف الانسداد الرئوى الوراثى المزمن: أعراضه وتشخيصه

فهم أساس المرض الوراثي يظهر نقص ألفا-1 أنتيتريبتين نتيجة خلل...

الخطر الخفي..ما الذي يجعل تمدد الأوعية الدموية المفاجئ في الدماغ يحدث

تُعرف أمهات الدم الدماغية بأنها تمددات ضعيفة في جدار...

أربع طرق لمكافحة الشيخوخة تم التوصل إليها خلال عام 2025

4 أكتشافات في مجال مكافحة الشيخوخة خلال 2025

فيتامين د وتأثيره في إبطاء الشيخوخة

يساهم تناول مكملات فيتامين د3 يومياً في تقليل التلف البيولوجي المرتبط بالشيخوخة، حيث أشارت دراسات حديثة إلى أن الجرعات اليومية من فيتامين د3 يمكن أن تقلل من الضرر البيولوجي بما يعادل قرابة ثلاث سنوات من التقدم في العمر. كما أكدت دراسات متابعة لاحقة أن تناول فيتامين د3 يومياً يمنع تقصير التيلوميرات، وهي نهايات محسوبة للخيوط الوراثية وتعد علامة رئيسة على الشيخوخة.

التأمل المتمرّس وتأثيره على العمر

أظهرت دراسة أقيمت في أبريل 2025 أن التأمل التجاوزي يمكن أن يقلل التوتر بشكل ملحوظ ويساهم في إبطاء الشيخوخة. ونشرت الدراسة في مجلة Biomolecules أن المشاركين الذين مارسوا التأمل التجاوزي أظهروا تعبيراً أقل للجينات المرتبطة بالالتهاب والشيخوخة مقارنةً بغيرهم من المشاركين.

هرمون GLP-1 وتأثيره على معدل الوفيات

كشفت نتائج دراسة حديثة أن أدوية GLP-1 المصممة لعلاج السكري وفقدان الوزن يمكن أن ترتبط بانخفاض ملحوظ في معدل الوفيات، حيث قدّر باحثون من Swiss Re انخفاضاً بنحو 6.4% في معدل الوفيات لجميع الأسباب في الولايات المتحدة بحلول عام 2045، فيما تتوقع المملكة المتحدة انخفاضاً يزيد عن 5% خلال نفس الفترة. وتُعد السمنة أحد العوامل الرئيسة التي تعيق زيادة عمر السكان في الدول ذات الدخل المرتفع.

الإبداع والتفاعل الاجتماعي كعوامل لتعزيز العمر

وفي أكتوبر 2025 أظهرت دراسات متعددة أن المشاركة الاجتماعية قد تبطئ شيخوخة الخلايا، حيث وجدت جامعة كورنيل أن الروابط الاجتماعية القوية تسهم في تقليل الالتهاب المزمن وتمنح الجسم مرونة أكبر عبر السنوات. كما أشارت دراسات مشابهة إلى أن الأنشطة الإبداعية مثل الموسيقى والرقص والرسم، وحتى بعض ألعاب الفيديو، تساهم في الحفاظ على صحة الدماغ بشكل بيولوجي.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على