تداولت وسائل الإعلام نبأ انفصال الإعلامي عمرو أديب وزوجته الإعلامية لميس الحديدي بعد أكثر من 25 عاماً من الزواج، وارتبط الخبر باحتجاب ظهورهما معاً في حفل خطبة ابنهما نور خلال الآونة الأخيرة، وهو ما أدى إلى تفاعل واسع من الجمهور.
قراءات لغة الجسد وتفاصيل الصورة الأخيرة
أشار خبير لغة الجسد محمد أبو هاشم إلى أن ابتسامة عمرو أديب في ظهوره الأخير بدت غير حقيقية لأنها لم تُظهر أسنانه، والفم بدا مفتوحاً بشكل مبالغ فيه، وهو تفسيره كابتسامة مجاملة أو مناسبة اجتماعية.
وأضـاف أن وضع كتف الإعلامي تجاه لميس الحديدي بدا مرتفعاً ببعض التوتر، وهذا يعكس وجود مسافة أو توتر ظاهر بينهما في تلك اللقطات، كما أن وضع اليدين يوحي بما يُعرف في لغة الجسد بـ “وقفة ورق التوت”، أي انتظار الرغبة في إنهاء الالتقاط.
أما وضع يد لميس الحديدي فكان معبراً عن توتر ورغبة في التحكم بمشاعرها حتى لا تبدو ضعيفة، وهو ما يعكس توتراً في العلاقة بين الطرفين في تلك اللحظة.
وأشارت المصادر إلى أن آخر ظهور لهما معاً كان خلال احتفال خطبة ابنهما نور، وهو ما أثار تفاعل الجمهور، حيث تحوّل الخبر إلى حديث واسع وضمن ترندات البحث على جوجل في ذلك الوقت.



