مراقبة استهلاك البيانات بشكل دوري
اعتمد أدوات النظام المدمجة لمراجعة استهلاك البيانات لكل تطبيق، وتحديد الأكثر استهلاكًا، كي تتمكن من تقليل استخدامها أو تقييدها في الخلفية، مما ينعكس مباشرة في تقليل استنزاف الباقة.
خفض جودة بث الفيديو والموسيقى
خفض جودة بث المقاطع المرئية والصوتية في التطبيقات التي تستخدم البيانات بشكل كبير، وفضّل التحميل المسبق عبر الواي فاي، كما قلل جودة بث الموسيقى فالفارق في الجودة غالبًا لا يلاحظ مقابل الاستهلاك الكبير للبيانات.
عطّل التحديثات التلقائية
عطّل التحديثات التلقائية التي تستهلك البيانات دون وعي، وقم بإعداد التحديثات فقط عند وجود شبكة واي فاي، سواء لتطبيقات المتجر أو للنظام نفسه.
قلّل نشاط التطبيقات في الخلفية
قلّل نشاط التطبيقات التي تستهلك البيانات في الخلفية عبر منع البيانات الخلفية للتطبيقات غير الضرورية، أو تفعيل وضع توفير البيانات المتاح في أنظمة أندرويد وiOS.
اعتمد على الواي فاي قدر الإمكان
اعتمد على شبكات الواي فاي المنزلية أو العامة الموثوقة لتقليل استهلاك باقة الهاتف، وفضّل تحميل الملفات الكبيرة ومشاهدة الفيديو وإجراء مكالمات الفيديو عند الاتصال بالواي فاي.
فعّل وضع توفير البيانات
فعّل وضع توفير البيانات الذي يقلل استهلاك الخلفية ويقلل جودة الصور والفيديو داخل التطبيقات، ويؤكد الخبراء أن تفعيله يحدث فرقًا ملحوظًا في عمر الباقة الشهرية.
قلّل استعمال مواقع التواصل الاجتماعي
قلّل الاعتماد على تطبيقات التواصل الاجتماعي، خاصة بسبب التشغيل التلقائي للفيديوهات وتحميل الصور عالية الجودة، وعرّف بتعطيل التشغيل التلقائي للفيديوهات وتحديد وقت الاستخدام أو الاكتفاء بتصفح المحتوى النصي عند استخدام البيانات.
تحميل المحتوى للاستخدام دون اتصال
حمّل المحتوى مسبقًا مثل الفيديوهات والخرائط وقوائم الموسيقى لاستخدامها لاحقًا دون اتصال، وهو خيار فعّال لتقليل الاستهلاك خاصة أثناء السفر أو التنقل.
اعتمد الوعي بالاستخدام كأساس للتوفير
اعتمد على الوعي بأسلوب استخدام الهاتف كعامل حاسم في تقليل الاستهلاك: راجع الإعدادات وتحكّم في التطبيقات واختر أوقات مناسبة لاستخدام البيانات، فهذه خطوات بسيطة لكنها فعالة في الحفاظ على الباقة وتجنب نفادها قبل موعد التجديد.
