شهد عام 2025 لحظاتٍ سعيدة ومبهجة، أو على النقيض تمامًا مرّ بها كثيرون بلحظات صعبة، لكن أيامًا قليلة تفصلنا عن عامٍ جديد، ولا يعلم أحد ما يخبئه المستقبل.
تشير توقعات علم التنجيم وعلم الأعداد إلى أن طاقة عام 2026 قد تكون مشابهة لطاقة 2025، ولكن بصورة إيجابية. فالرقم الدال على عام 2025 عند جمع أرقامه هو تسعة، وهو رمز الاكتمال والنهايات التي تشير إلى نهاية فصل وبداية آخر.
وعند جمع أرقام عام 2026 نحصل على عشرة، وهو في علم الأعداد رقم واحد، ويرمز إلى الحرية والبدايات الجديدة والانطلاق من صفحة جديدة.
يُفترض أن الانتقال من عام إلى آخر سيكون ككتابة فصلٍ جديدٍ من حياة الفرد، مع أن التحضيرات التي وُضعت في العام السابق قد تُؤتي ثمارها لاحقًا.
سيغلب في عام 2026 جوٌ من الاستقلالية عن التعاون، ويركز العام على العناية بالنفس ورفاهيتها. ويرتبط الرقم واحد بالشمس وبرج الأسد في علم التنجيم، وهو ما يعزز فكرة القوة والتركيز والابتكار.
وبحسب علم الأعداد، يعتبر رقم واحد رمزاً للقوة والاستقلالية والتركيز على تحقيق الأهداف، وهو مُشجّع للإبداع وتحقيق الطموحات.
طاقة عام 2026
تنطلق طاقة عام 2026 على نحو يشير إلى بذل جهدٍ ذاتي واهتمام بالنفس، مع حرص على التحرر من الاعتماد الزائد على الآخرين وتوثيق المبادرات الشخصية، وتُفتح أبواب جديدة للانطلاق بثقة.



