ذات صلة

اخبار متفرقة

مركز الدكتور سليمان الحبيب الطبي بالعزيزية في الخبر يُنقذ حياة طفل غريق في مسبح منزلي

نجح فريق طبي بطوارئ مركز الدكتور سليمان الحبيب بالعزيزية...

الأرصاد: أمطار ورياح نشطة في منطقة الباحة

نبه المركز الوطني للأرصاد من هطول أمطار على منطقة...

6 علامات مبكرة في الصباح تشير إلى النوبة القلبية ولا يجب تجاهلها

تُعدّ النوبة القلبية من أخطر الحالات الطبية الطارئة التي...

تعرف على ما هو الحمل العنقودي وأهم 5 علامات لا يجب تجاهلها

ما هو الحمل العنقودي؟ يُعرَف الحمل العنقودي بأنه أحد أنواع...

أهمية البوتاسيوم في الوقاية من حصوات الكلى ومصادره من الأطعمة

لماذا يعد البوتاسيوم مهمًا للوقاية من حصوات الكلى يزيد البوتاسيوم...

روسيا تعمل على تصميم محطة فضائية لتوليد جاذبية اصطناعية

تسعى شركة إينيرجيا الروسية المملوكة للدولة إلى تبني براءة اختراع جديدة تخص هيكل مركبة فضائية يولّد جاذبية اصطناعية، كخطوة قد تعزز بعثات طويلة الأمد في الفضاء بين الكواكب.

يهدف النظام الدوار إلى توليد جاذبية تقارب 0.5g، أي نصف جاذبية الأرض، بما يمنح رواد الفضاء إحساسًا بالجاذبية أثناء المهمة.

كيف يعمل النظام الدوار لتوليد الجاذبية الاصطناعية

تشير رسومات البراءة إلى محطة فضائية افتراضية تتكون من وحدة محورية مركزية ثابتة ووحدات سكنية تدور شعاعيًا حول المحور عبر وصلات مرنة محكمة الإغلاق.

تدور هذه الوحدات لتوليد قوة طرد مركزي تمنح الطاقم شعورًا بالجاذبية.

لتحقيق ذلك، يجب أن تدور الوحدات بمعدل نحو خمس دورات في الدقيقة وبنصف قطر يصل إلى 40 مترًا، وتستلزم المحطة بهذا الحجم إطلاقات متعددة لكل وحدة ثم تجميعها لاحقًا في المدار، وهو ما يفرض تحديات لوجستية وتنسيقًا صعبًا بين سفن النقل والرسو.

التأثير الصحي والتحديات

يأمل العلماء أن يكون لجاذبية الاصطناعية أثر إيجابي على صحة رواد الفضاء في المهمات الطويلة، حيث يخفف وجود جاذبية اصطناعية من آثار انعدام الجاذبية مثل ضمور العضلات وفقدان كثافة العظام، مع إشارات إلى مفاهيم ناسا مثل محطة نوتيلوس-إكس وعمل شركات مثل فاست لتطوير محطات جاذبية اصطناعية حديثة.

لم تعلن روسيا حتى الآن عن جداول زمنية أو الموارد اللازمة لتطوير المحطة، لكن البراءة تكشف عن اهتمام متزايد بمفهوم الجاذبية الاصطناعية وسط اقتراب عمر محطة ISS من نهايته.

وتخطط ناسا ووكالة الفضاء الروسية روسكوزموس لإنهاء عمل المحطة الدولية بحلول عام 2030، باستخدام كبسولات دراجون لدفعها نحو المحيط الهادئ، فيما تظل روسيا ملتزمة بالبقاء على متنها حتى عام 2028.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على