تصدر اسم ريهام عبد الغفور التريند بسبب موجة تفاعل واسعة حول التنمر على مظهرها وعمرها بعد ظهورها في فيديو متداول، حيث أدى هذا الحدث إلى خروجها عن صمتها والرد بشكل مباشر وواضح على الانتقادات.
السبب الرئيسي لتصدر الترند يعود إلى تعرضها لتعليقات سلبية وتنمر على مظهرها وعمرها، وهو ما دفعها للتأكيد أن مثل هذه التعليقات لا تضر فقط الشخص المستهدف بل تؤثر في أسرته أيضًا، وهو ما حظي بدعم واسع من الجمهور والفنانين.
تفاعل الجمهور مع ردها
لاقى ردها تفاعلًا ضخمًا انقسم بين مؤيدين وداعمين لوقف التنمر وبين من يرون أن الظهور العلني يعرض صاحبه للنقد، ومع ذلك عبرت الغالبية عن تعاطفهم واعتبروا حديثها صريحًا وشجاعًا.
هذا التفاعل دفع اسمها لتصدر التريند مع إعادة تداول مقاطع الرد على نطاق واسع عبر منصات فيسبوك وإكس وإنستجرام.
من الجدل إلى الاهتمام بإطلالاتها
بعد انتشار الجدل، توجه الاهتمام إلى إطلالاتها القديمة والحديثة، حيث بدأ رواد السوشيال ميديا في تداول صورها وتحليل اختياراتها في الملابس والمكياج.
إطلالات ريهام عبد الغفور التي أثارت الجدل
ريهام معروفة باختيارها إطلالات تميل إلى البساطة والنعومة بعيدًا عن المبالغة، وهو ما يجعلها أحيانًا عرضة للانتقادات من جمهور يفضل الإطلالات الجريئة أو الشبابية. في ظهور حديث اختارت فستانًا بسيط التصميم بألوان هادئة مع مكياج ناعم وتسريحة شعر طبيعية، وهو ما اعتبره البعض إطلالة أنيقة تعكس نضجها الفني، فيما رأى آخرون أنها لا تواكب صيحات الموضة.
لماذا تثير إطلالاتها الجدل دائمًا
الجدل لا يقتصر على الأزياء بل يتصل بنظرة المجتمع لعمر المرأة وشكلها وكيف يجب أن تظهر الفنانات، وتواجه ريهام معايير غير واقعية للجمال والشباب، لكنها تمثل نموذجًا لفنانة تختار أن تظهر بشكل طبيعي دون مبالغة في التجميل، وهو ما يكسبها احترام شريحة كبيرة من الجمهور.
علاقة الترند بصورة الفنانة على السوشيال ميديا
تصدر ريهام الترند أعاد تسليط الضوء على حضورها القوي على منصات التواصل ليس فقط كفنانة بل كشخصية عامة تتعامل بصدق وتشارك جمهورها أفكارها ومشاعرها دون تصنع، ما أسهم في زيادة التفاعل وجعل اسمها حاضرًا في النقاشات العامة حول التنمر والجمال والمرأة في الوسط الفني.
