بداية الأزمة
أثارت العرافة كابي عبدالله جدلاً واسعاً عبر منصات التواصل بسبب توقعاتها الجريئة التي طالت مشاهيراً، وتزعم أنها تقرأ الطاقات وتُعِد تنبؤات بمستقبلهم، كما تكرّرت ادعاءاتها السابقة بتنبؤ وفاة المطرب إسماعيل الليثي وتوقعاتها عن الفنان تامر حسني، وهو ما أدى إلى انقسام الجمهور حول مصداقيتها.
تظهر لهجةها الإسكندرانية وتُقيم حالياً في الإمارات، وتؤكد أنها ليست دجالة بل قارئة طاقة تتنبأ بما تشعر به، حسب وصفها.
يراها البعض مجرد صدفة أو محتوى يهدف لجذب المتابعين، بينما يرى آخرون أنها قد تكون خطيرة وتؤثر نفسياً على المشاهير، ما يجعلها شخصية مثيرة للجدل.
تحريك الدعوى القضائية والإجراءات القانونية
أعلنت بسمة بوسيل أنها رفعت دعوى قضائية ضد كابي عبدالله بتهم السب والقذف والتشهير، بحسب ما صرحت به المحامية سارة رويش في بيان رسمي على حسابها على انستجرام.
أعلنت المحامية سارة رويش أن الدعوى تتهم كابي عبدالله بالسب والقذف والتشهير، وأنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية وفتح الدعوى أمام السلطات المختصة، مع تحريك الدعوى قبل كل من نشر هذه الأخبار الكاذبة.
ادعاءات كابي عبدالله
تثير العرافة كابي عبدالله الجدل عبر السوشيال ميديا باستمرار من خلال إطلاق ادعاءات ضد عدد من المشاهير، من بينهم مي عز الدين والمطرب الراحل إسماعيل الليثي وغيرهم.
يتفاوت التقييم العام حول صحة هذه التوقعات، فبينما يراها البعض مجرد صدفة أو محتوى لجذب الانتباه، يرى آخرون أنها قد تؤثر سلباً وتثير القلق لدى النجوم.
