يدعم المناعة في الشتاء
يعزز البروكلي المناعة في الشتاء بفضل غنائه بفيتامين سي، ويساعد طبق واحد منه في تلبية الاحتياجات اليومية من هذا الفيتامين، وتدعم مركباته الاستجابة المناعية من خلال تعزيز وجود الزنك في الجسم بشكل عام.
يساعد على الهضم عندما تصبح الوجبات ثقيلة
يوازن البروكلي أليافه بين المكونات الثقيلة، فتوفر الألياف نصيباً من التغذية مع دعم حركة الأمعاء وتغذية البكتيريا النافعة ومنع الشعور بالخمول بعد الوجبات الشتوية الدسمة، ويكون البروكلي المطبوخ قليلاً خياراً دافئاً ومغذياً وأسهل للهضم مقارنةً بالسلطات النيئة التي تبدو باردة في هذا الموسم.
يدعم البشرة عند جفافها
يساعد البروكلي مضادات الأكسدة الموجودة فيه، وخاصة سلائف فيتامين أ والسلفورافان، في تجديد البشرة من الداخل، ولا يضمن الاستخدام اليومي للبروكلي إشراقة بين عشية وضحاها، لكنه يدعم مرونة البشرة وحاجزها ويرفع قدرتها على المقاومة خلال الأشهر التي تشهد شدّاً وتعباً.
يساعد على إدارة الوزن في الشتاء
يساعد البروكلي في إدارة الوزن خلال الشتاء بفضل أليافه وقلة سعراته، ومنحه شعوراً بالشبع يقلل الرغبة في الوجبات الخفيفة من الأطعمة المقلية أو السكرية، وهو مفيد خصوصاً في العشاء لأنه يشبع دون أن يثقل على المعدة قبل النوم.
يدعم توازن الهرمونات بهدوء
يساهم البروكلي في تنظيم استقلاب هرمون الاستروجين بشكل صحي، وهو أمر مفيد في الشتاء حيث قد تظهر الاختلالات الهرمونية مع انخفاض الطاقة وتبدل المزاج، ويدعم تناول البروكلي بانتظام التوازن الداخلي بشكل غير مباشر.
يحمي المفاصل والعظام في الطقس البارد
يعزز البروكلي وجود فيتامين ك والكالسيوم ومركبات مضادة للالتهابات التي تدعم قوة العظام وراحة المفاصل، ورغم أنه لا يغني عن الحركة أو التعرض لأشعة الشمس، فإنه يضيف طبقة غذائية واقية خلال الأشهر الباردة، خاصة لكبار السن.
يحافظ على استقرار الطاقة عند انخفاض ضوء الشمس
يدعم البروكلي توفير طاقة ثابتة عبر فيتامينات ب والمغنيسيوم الموجودة فيه، ما يخفف التعب الشتوي والكسل ويغذي الجسم بطاقة تدوم طوال اليوم.
نصائح لطهى البروكلى بشكل صحى للحفاظ على فوائده
احرص على طهي البروكلي بشكل صحي بتجنب الإفراط في السلق حتى لا يفقد لونه ونكهته وقيمته الغذائية، وجرّب سلقه سلقاً خفيفاً مع إضافة توابل مثل الكمون وبذور الكزبرة المطحونة والفلفل الأسود ورقائق الفلفل الحار.



