ذات صلة

اخبار متفرقة

اضطرابات جوية تضرب عدة مناطق.. أمطار وضباب وانخفاض حاد في درجات الحرارة

يتوقع المركز الوطني للأرصاد استمرار تكوّن الضباب على أجزاء...

هجمات جماعية تستهدف أنظمة VPN قد تؤدي إلى عواقب كارثية.. هل يجب أن تقلق؟

هجمات مُستهدفة ضد أنظمة VPN للشركات توضح الرصدات أن حملة...

ما هي الخطوات التي تتبعها ميتا للتحضير لمنافسة جيمناى وشات جى بى تى؟

نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي لدى Meta تعمل Meta على تطوير...

النوبات القلبية رغم الكوليسترول الطبيعي.. 5 عوامل خطر لا تظهر في التحاليل

جودة الكوليسترول أهم من كميته

تُظهر الفحوصات الحديثة أن جودة الكوليسترول أهم من كميته، فالفحوص التقليدية تقيس فقط كمية LDL ولا تكشف عن نوعيته. قد يمتلك كثير من الأشخاص جزيئات صغيرة وكثيفة من الكوليسترول الضار، وهي تخترق جدران الشرايين بسهولة وتسرّع تراكم اللويحات وتزيد الخطر حتى لو ظهرت الأرقام ضمن النطاق الطبيعي.

مقاومة الإنسولين والعوامل المرتبطة بالقلب

تؤدي مقاومة الإنسولين إلى زيادة مخاطر أمراض القلب، خاصة مع انتشار السمنة البطنية ومقدمات السكري والسكري من النوع الثاني. وتسبب هذه الحالات التهابًا مزمنًا في الجسم وتلفًا في بطانة الأوعية الدموية، ما يسهم في تسريع تصلب الشرايين حتى دون ارتفاع الكوليسترول، كما أن ارتفاع مستويات الجلوكوز في الدم يضيق الشرايين ويزيد تراكم اللويحات.

البروتين الدهني (أ) والعامل الوراثي

يُعتبر البروتين الدهني (أ) أحد أخطر العوامل الوراثية، فهو غير مُدرج عادةً في تحاليل الدهون ويزيد مخاطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية حتى عندما تكون مؤشرات الكوليسترول الأخرى ضمن النطاق.

أمراض القلب وتطورها في سن مبكر

قد يبدأ تراكم اللويحات داخل الشرايين منذ العشرينات أو الثلاثينات من العمر، لذا فإن الحصول على فحص يبدو «طبيعيًا» في مرحلة متقدمة قد يمنح شعورًا بالأمان الزائف بينما يكون المرض الصامت قد تطور بالفعل.

عوامل خطر لا علاقة لها بالكوليسترول

لا تقتصر أسباب النوبات القلبية على الدهون فقط، بل تشمل التدخين وارتفاع ضغط الدم والتوتر المزمن وقلة النوم وقلة النشاط البدني ونظام غذائي غني بالكربوهيدرات المكررة، وهي عوامل قد تؤدي إلى النوبات حتى مع مستويات كوليسترول مثالية.

تحاليل الكوليسترول وحدها لا تكفي

لا تقيس القياسات التقليدية صحة القلب بشكل كامل؛ فالتقييم يجب أن يشمل فحصًا مبكرًا وتقييمًا شاملًا لعوامل الخطر وعدم الاكتفاء بالأرقام فقط، مع تبني نمط حياة صحي منذ سن مبكرة لأن الوقاية المبكرة قد تكون الفارق بين قلب سليم ونوبة قلبية مفاجئة.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على